
صدرت مؤخراً عن دار الكتب للنشر والتوزيع رواية جديدة بعنوان “واحة القدر” للكاتب فكري فيصل.
- فتح باب التقدم لمسابقة العزف بالمجلس الأعلى للثقافة حتى 26 مايو
- كرة البيسبول الأسطورية لشوهى تحقق رقمًا قياسيًا بـ4.3 مليون دولار فى مزاد علنى
تدور الأحداث في واحة سيوة في زمنين يفصل بينهما ألفان ومئتان عام، بين سيوة القرن التاسع عشر، وسيوة في زمن الإسكندر وكهنة آمون والعصور القديمة، حيث كانت الواحة الأكثر عزلة وغامضة حيث تنكشف مصائر الإنسان، وحيث تعد من أكثر عشرة أماكن معزولة على وجه الأرض ومن ينظر إلى الآبار والبحيرات المالحة يرى القدر، ومن يقرأ يرى مصائر الإنسان والقصة. من البشرية. الأرض.
وبحسب ما هو مكتوب على غلاف الرواية: “أسند ظهره إلى بقايا الهيكل المهدم، واستفسر من بناه وما هو هيكل الوحي؟ ؟ هذا هو ما كان يبحث عنه الإسكندر الأكبر. وكان الإسكندر ابن زيوس يشبه الرجال الذين يرتدون العمائم. ماذا قال هؤلاء الرجال الذين تجولوا في تلك المناطق؟ الصحاري في العصور القديمة ماذا كانت أغاني البربر والطوارق أثناء رحيلهم ورحلتهم فنادى على رؤوس النخل ليجيبوا فلم يجيبوا فتعجبت الدنيا وأذهلت.
- مبدعان أدرجهما التنسيق الحضاري في مشروع عاش هنا مؤخرًا
- الناس كانت بتستحمى إزاى قبل اختراع الصابون؟!
- كل ما تريد معرفته عن جائزة نجيب محفوظ الأدبية لعام 2024 قبل إعلانها
فكري فيصل روائي، صدر له خمس روايات: قصة غرناطة، وهيباتيا، وملحمة البواب، وحديث القاهرة، والموت على أبواب الشتاء. وتعد روايته الجديدة “واحة القدر” أحدث أعماله الأدبية.