
أبرز موقع “livescience” الأجنبي اكتشاف بقايا ثكنة عسكرية عمرها 3200 عام في مصر تحتوي على ثروة من القطع الأثرية، من بينها سيف عليه نقوش هيروغليفية يصور اسم رمسيس الثاني.
- العلماء والتكنولوجيا.. إعادة بناء وجوه أشخاص عمرهم تجاوز آلاف السنين
- علماء الآثار يكتشفون مستوطنة عمرها 7000 عام في براج
- رسومات مترو الأنفاق لكيث هارينج تحقق 9.2 مليون دولار فى مزاد علنى
البعثة الأثرية المصرية التابعة للمجلس الأعلى للآثار برئاسة د. اكتشف الفريق أحمد سعيد الخرادلي، مجموعة وحدات معمارية من الطوب اللبن لثكنات عسكرية للجنود ومستودعات للأسلحة والمواد الغذائية والمواد الغذائية من عصر الدولة الحديثة، وذلك خلال التنقيبات الأثرية في منطقة تل العقبين الأثرية في حوش عيسى. مركز بمحافظة البحيرة: تم الكشف عن العديد من اللقى الأثرية والأدوات الشخصية للجنود.
- العلماء والتكنولوجيا.. إعادة بناء وجوه أشخاص عمرهم تجاوز آلاف السنين
- اترك بصمتك.. أثر زوار مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة.. جولة بالفيديو
- طه حسين في ذكرى ميلاده.. عميد الأدب العربي أبرز عالم القرية فى "الأيام"
دكتور. وأوضح محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أهمية هذا الاكتشاف لأنه يسلط الضوء على الأهمية التاريخية والأثرية لقلعة العقبين التي تعد إحدى نقاط التمركز العسكري للجيش المصري القديم. على الطريق العسكري الغربي لحماية الحدود الشمالية الغربية لمصر من هجمات القبائل الليبية وشعوب البحر، ولاحظ أن الوحدات المعمارية المكتشفة لها تخطيط منتظم ومقسمة في مجموعتين متشابهتين في التصميم المعماري النموذجي يفصل بينهما أ. ممر صغير يدل على براعة المهندس المصري القديم وقدرته على استغلال عناصر البيئة المحيطة وتطويعها. لخدمة أغراضها المختلفة.
- "النساء" الأكثر مبيعًا بأمريكا.. توجه جديد للقراء نحو كتب الخيال السياسية
- عرض الفيلم الوثائقي الجديد «في صحبة نجيب» بمعرض أبو ظبي للكتاب.. الخميس
بدوره د. ويوضح أيمن عشماوي، رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، أن الدراسات الأثرية الأولية المكتشفة تؤكد استخدام بعض الوحدات المعمارية كمستودعات لتزويد الجنود بالطعام والإمدادات الغذائية بشكل يومي، حيث كانت الصوامع الفردية الكبيرة عبارة عن صوامع فردية. عثر فيها، مع بقايا فخاريات كبيرة لتخزين الرفات، كما عثر على بعض الشظايا.
وعثرت البعثة على سيف طويل من البرونز مزين بنقوش خرطوش الملك رمسيس الثاني، بالإضافة إلى مجموعة من اللقى الأثرية التي تلقي الضوء على الأنشطة اليومية لسكان الحصن، وتفكيرهم العقائدي والعسكري، مثل الأسلحة التي كانت في والحروب، وأدوات الصيد والزينة والنظافة الشخصية مثل المزامير العاجية، والخرز المصنوع من العقيق الأحمر والخزف، وتمائم الحماية.
ومن أهم الاكتشافات في الحصن دفن بقرة رمز القوة والوفرة والازدهار الذي ميز البقرة كإله سماوي، وكتلتين من الحجر الجيري إحداهما تحمل نقشًا هيروغليفيًا لألقاب الملك رمسيس الثاني والآخر لموظف اسمه “باي” وجعران من القيشاني مزين بنقش “آمون – سيد السماء” ويرتفع فوقه “بتاح” على قاعدته، وعليه نصف خاتم من البرونز. نقش للإله “آمون حور آخيتي” وقلادتين من الخزف والعقيق من الزهرة الرومانية.
عمرها 3200 عام” src=”https://img.youm7.com/ArticleImgs/2024/9/18/183313-remains-of-3200-year-old-Egyptian-military-barracks.png” style=” العرض: 550 بكسل؛ height: 463px;” title=”بقايا ثكنة عسكرية مصرية عمرها 3200 عام”>
تحتوي بقايا الثكنات على كتلتين من الحجر الجيري على نقوش هيروغليفية