
توصل علماء آثار من مكتب الدولة للحفاظ على الآثار في ولاية ساكسونيا-أنهالت بألمانيا، إلى اكتشافات باردة أثناء عمليات التنقيب في موقع المشنقة في جالجنبرج، أو “تلة المشنقة”، والتي كانت تستخدمها المحاكم في كيدلينبرج لتنفيذ عمليات الإعدام العلنية من عام 1662 إلى عام 1809. التفاصيل بحسب ما نشره موقع “heritagedaily”.
- العثور على "بلوزة" عمرها 200 عام ورسالة تكشف سرها.. اعرف التفاصيل
- حياتى.. ما قاله نصر حامد أبو زيد عن الحرب العالمية وحبه لمحمد نجيب
المشنقة عبارة عن هياكل خشبية تتكون من عمودين رأسيين وعارضة أفقية ومشنقة، وقد استخدمت منذ العصور الوسطى لإعدام المجرمين شنقًا، وهو شكل شائع من أشكال عقوبة الإعدام في أوروبا.
- بيع لوحة للفنان جوستاف كليمت فى فيينا بـ30 مليون دولار
- اعرف أعظم معارك الإسكندر الأكبر عبر تاريخه
- اتحاد الناشرين المصريين يوجه دعوة لدور النشر لمنح خصومات على أعمالها
كشفت الحفريات عن وجود مدافن كاملة وجزئية في المنطقة، بالإضافة إلى حفر عظام تحتوي على عدة مدافن مجتمعة، ومن المحتمل أن تكون نتيجة عمليات إعدام جماعية تم تنفيذها خلال فترة زمنية قصيرة.
- التنسيق الحضارى يدرج اسم مفيد فوزى وزوجته آمال العمدة بمشروع عاش هنا
- العثور على "بلوزة" عمرها 200 عام ورسالة تكشف سرها.. اعرف التفاصيل
ووفقا لمكتب الدولة للحفاظ على الآثار في ولاية ساكسونيا أنهالت، “توفر هذه الاكتشافات رؤى فريدة حول الممارسات العقابية في العصور الوسطى وأوائل العصر الحديث”.
كما تم اكتشاف قبر لا علاقة له بالمشنقة، ويتكون من تابوت خشبي يحتوي على بقايا هيكل عظمي لشخص مدفون مع قلادة مسبحة.
ويشير علماء الآثار إلى أن ملامح الدفن تشير إلى أن الفرد ربما كان ضحية منتحرة، وتم منع دفنه في أرض مقدسة، لذلك تم وضعه في المقبرة بالقرب من المشنقة.
- اتحاد الناشرين المصريين يوجه دعوة لدور النشر لمنح خصومات على أعمالها
- بيع لوحة للفنان جوستاف كليمت فى فيينا بـ30 مليون دولار
كما تم اكتشاف ما يسمى بـ”مقبرة الأشباح”، حيث تم العثور على بقايا هيكل عظمي لرجل ملقى على ظهره مع وضع عدة حجارة كبيرة فوق صدره.
وبحسب الباحثين، فمن المحتمل أن الحجارة وُضعت لمنع الفرد من الظهور كأرواح شريرة، والتي توصف بأنها جثث متحركة في التقاليد الشفوية وتقاليد العديد من المجموعات العرقية الأوروبية.
- سيد درويش الفنان الشامل.. لماذا اعتبر مجدد الموسيقى؟
- العثور على "بلوزة" عمرها 200 عام ورسالة تكشف سرها.. اعرف التفاصيل
- حياتى.. ما قاله نصر حامد أبو زيد عن الحرب العالمية وحبه لمحمد نجيب
في العصور الوسطى، كان القائمون على الإنعاش بشكل عام ضحايا انتحاريين، أو سحرة، أو جثث ممسوسة، أو ضحايا لهجوم مصاصي الدماء.
- بيع لوحة للفنان جوستاف كليمت فى فيينا بـ30 مليون دولار
- حاكم الشارقة يشهد إطلاق الدورة الـ 16 من "جائزة كتاب الطفل"
بقايا الهيكل العظمي في المشنقة
- مؤلفون يقاطعون جائزة أدبية بقيمة 100 ألف دولار تضامنا مع فلسطين
- التنسيق الحضارى يدرج اسم مفيد فوزى وزوجته آمال العمدة بمشروع عاش هنا