
بوجه مبتسم وابتسامة لا تخيب أبدًا في قلب كل من يراها، على مدار سنوات طويلة، استطاع فؤاد المهندس أن يجد مساحته في قلوب جميع محبيه، صغارًا وكبارًا، بمجرد رؤية أي مشهد من فيلم. سواء كان إنتاجًا مسرحيًا أو تليفزيونيًا، يجلب لي طوفانًا كبيرًا من الذكريات الجميلة ويجعلني أبتسم.
- الدراسات الإسلامية والأنساق التكاملية والبينية.. ندوة بكلية بنات عين شمس
- الباحث أحمد عبد العليم يتولى رئاسة المركز القومى لثقافة الطفل
- صورتان لـ"فرانسيس بيكون ومونيه" تقودان مبيعات كريستى للمزادات مارس المقبل
أتذكر تلقائيًا “العم فؤاد” أو “السيد”.
هذا القبول الذي يتمتع به فؤاد المهندس لا يرتبط بعمر معين، بل يجد امتداده الطبيعي بين الأجيال، وهو ما شعرت به عندما رزقني الله بطفلي رحيم.
أنا ورحيم نتشارك حب فؤاد المهندس، وحب أغنية “أنا رايح أزعل الديب من ديلة” التي كنت أرددها للأذان منذ شهوره الأولى، عندما لم لم يصل إلى مرحلة الفهم الكامل أو القدرة على الكلام، لكنه كان يبتسم في كل مرة أغنيها له.
- صدور رواية "العراك في جهنم" لـ محمد النعاس
- من وحى مسلسل الحشاشين.. معنى "الويل" فى اللغة العربية
- صورتان لـ"فرانسيس بيكون ومونيه" تقودان مبيعات كريستى للمزادات مارس المقبل
احتفظت بفيديو للأغنية على هاتفي لتشغيلها مرارًا وتكرارًا أمامه. كان يحب أن يراه فيبتسم لابتسامته ويندهش من أدائه ورقصاته على المسرح.
- وزير الثقافة: نحرص على استغلال فرصة استضافة المنتدى الحضرى العالمى
- الباحث أحمد عبد العليم يتولى رئاسة المركز القومى لثقافة الطفل
- بيت الشعر يناقش "حضور الشعر في أجهزة الإعلام"
وبمرور الوقت، أصبحت هذه الأغنية سمة مميزة في حياة رحيم حتى بلغ العامين تقريبًا. لقد كانت الطريقة الأسرع والأفضل لتهدئته وقت النوم، أو في السيارة، أو في التجمعات العائلية، وبالتأكيد في حالتها. نوبات غضب شديدة، كل ما كان يحتاجه هو سماع صوت فؤاد المهندس، وابتسم مرة أخرى عندما سمع السؤال: «عارف أنا رايح فين؟!.. هاخد الديب من عنده» مكان. “
- قصور الثقافة تفتح باب المشاركة في الدورة السادسة لملتقى أفلام المحاولة
- وزير الثقافة: نحرص على استغلال فرصة استضافة المنتدى الحضرى العالمى