
وقام فريق من علماء الآثار البحرية بدراسة حطام سفينة في المياه الضحلة بالقرب من منطقة قلعة سومينلينا في هلسنكي، حيث تم بناء ستة حصون على ثماني جزر في القرن الثامن عشر. وتشير دراسة أولية للسفينة الخشبية إلى أن طولها كان نحو 33 مترا وعرضها ثمانية أمتار، ولم… لا يزال اسمها الأصلي وأصلها يكتنفه الغموض، بحسب ما نشره موقع “علم الآثار”.
- فلسطين حاضرة بصالون الشباب.. آلاء معوض تشارك بعمل "صوت الصمت" تضامنًا مع غزة
- نشروا لك.. إنها تتراءى لى وظلال السرد أبرز الإصدارات
تشير المعلومات الأولية إلى أن الحطام غرق حوالي عام 1780، حيث يعود تاريخ الأخشاب المستخدمة في بنائه إلى الساحل الشمالي لبحر البلطيق، وتظهر التفسيرات المبكرة لمصير الحطام أنه غرق عمدًا، وتدعم هذه النظرية. من خلال اكتشاف الحجارة الكبيرة داخل بدن السفينة.
وقالت عالمة الآثار البحرية، مينا كويفيكو، من وكالة التراث الفنلندية: “بينما نكتشف المزيد من التفاصيل حول عمر وبنية الحطام، سنبدأ في التدقيق في المصادر الأرشيفية لتحديد نوع السفينة التي ربما كانت في الأصل”. لماذا انتهى حطام السفينة في هذه المياه.” “أجوف.”
- صور ترصد لحظات الحياة الطبيعية فى ظل ظروف استثنائية عام 2020
- جمال الغيطانى شاب عاش ألف عام.. حكاية الإبداع الأول
يعتبر الحطام نموذجيًا للسفن الخشبية التي تم العثور عليها في سومينلينا حيث لم يبق سوى الجزء السفلي، وهو النوع الذي يشار إليه عادةً باسم حطام الهيكل العظمي، وتستقر مكونات الهيكل العظمي السائبة فوق الهيكل، والذي كان يتعرض باستمرار لنشاط بشري كبير بسبب حطامه. موقع.
- فلسطين حاضرة بصالون الشباب.. آلاء معوض تشارك بعمل "صوت الصمت" تضامنًا مع غزة
- التنمية الثقافة تجهز لإطلاق ملتقى الخط العربى بقصر الفنون.. اعرف موعده
- رمز الفساد فى الأدب.. "ماركيز دي ساد" أبرز جرائمه والحكم عليه
يعد هذا التحقيق جزءًا من مشروع بحث “الأسطول المنسي” الذي تقوده جامعة ستوكهولم، وهو مشروع مدته ست سنوات ستساهم فيه وكالة التراث الفنلندية على مدى السنوات الثلاث المقبلة.