
أعلن متحف ستيديليك في أمستردام عن إعادة لوحة “الفتاة الرقيقة” التي رسمها هنري ماتيس عام 1920، إلى ورثة عائلة يهودية باعت اللوحة أثناء فرارها من ألمانيا النازية، بحسب موقع news.artnet.
- الفيوم المصرية واحة تلمع في مرايا القصيدة في العدد الجديد لمجلة القوافى
- احتفالية بجامعة المنصورة لمرور 125 عامًا على ميلاد رسام الكاريكاتير صاروخان
- عصر العلم.. حكاية لقاء السحاب بين صاحبى نوبل نجيب محفوظ وأحمد زويل
وقالت لجنة الأعمال الفنية المنهوبة في أوروبا إن تحقيقاتها “أثبتت بشكل قاطع أن الأسرة تعرضت للاضطهاد منذ عام 1933، أولا في ألمانيا حيث عاشت، وفي عام 1937 في هولندا حيث فروا وتم تجريدهم تدريجيا من ممتلكاتهم وسبل عيشهم”. واضطروا في النهاية إلى بيع ممتلكاتهم المتبقية.” .
وقال بيان صادر عن لجنة الأعمال الفنية المنهوبة في أوروبا، إن النازيين استولوا على أعمال شتيرن ومبنيه ومنزل العائلة وممتلكاتهم ومعظم أصولهم، ولوحة ماتيس موجودة في متحف ستيديليك وتباع كجزء من المتحف. آخر محاولات العائلة للفرار من أوروبا في عام 1941.
أصبح Odalisque منذ ذلك الحين ضمن مجموعة متحف Stedelijk، تحت ملكية مدينة أمستردام.
واعترف المتحف في بيانه بأن شتيرن وعائلته تعرضوا للاضطهاد بسبب تراثهم اليهودي، وأنه “تم تجريدهم تدريجيا من ممتلكاتهم ووسائل عيشهم”. هاجرت العائلة، التي كانت تعيش سابقًا في برلين، إلى هولندا بين عامي 1936 و1937.
نظرًا لأن الأموال الناتجة عن بيع Odalisque كانت ضرورية لجهود عائلة شتيرن للهروب، فقد قضت لجنة التعويضات بأن “هذه كانت خسارة غير طوعية للملكية بسبب ظروف مرتبطة مباشرة بالنظام النازي”.
- مسلسل جودر الحلقة 13.. خيال الظل متى عرفه العرب؟
- مجلس الآثاريين العرب يرشح المعمارى صالح لمعى لجائزة النيل
- ابنة أحمد راتب تشكر وزير الثقافة على تكريم اسم والدها بمهرجان المسرح التجريبى
- الفيوم المصرية واحة تلمع في مرايا القصيدة في العدد الجديد لمجلة القوافى
- عصر العلم.. حكاية لقاء السحاب بين صاحبى نوبل نجيب محفوظ وأحمد زويل
لوحة هنري ماتيس