
المتحف المصري هو أقدم متحف أثري في الشرق الأوسط ويحتوي على أكبر مجموعة من الآثار المصرية القديمة في العالم، حيث يعرض مجموعة كبيرة تمتد من فترة ما قبل الأسرات إلى العصرين اليوناني والروماني، المتحف عبارة عن حمضيات برونزية مع مقبض مزدوج الجوانب.
وكان السيستروم، وهو في الأساس خشخيشة، مرتبطًا بحتحور إله الموسيقى والحب والفرح، وكان يستخدم على نطاق واسع في موسيقى المعبد لطرد الأرواح الشريرة والضارة.
- نقلة نوعية فى تاريخ الرواية العربية.. ذكرى ميلاد الأديب إحسان عبد القدوس
- افتتاح "يوم مصري نيبالي" بالقومي لثقافة الطفل.. صور
- ريهام العدل تفتتح معرضها "رحلة" في هولندا.. صور
يتميز هذا المثال الجيد بشكل خاص بصورة حتحور على جانبي الشخشيخة، وهي ترتدي باروكة حتحور وأذني بقرة، حيث يمكنها أيضًا أن تتخذ شكل بقرة، وصور وقائية قوية لأفاعي الكوبرا التي تحيط برأسها واقفة، إحداها باللون الأحمر. تاج مصر السفلى، والآخر بالتاج الأبيض لمصر العليا.
- اكتشاف مستوطنة استعمارية مفقودة من القرن الثامن عشر تحت غابات الأمازون
- نقلة نوعية فى تاريخ الرواية العربية.. ذكرى ميلاد الأديب إحسان عبد القدوس
جلست حلقة من الكوبرا على منصة لتمسك بالحلقة التي شكلت صندوق الضوضاء، بينما وقفت أخرى في الحلقة تحتوي على ثلاثة أعواد على شكل كوبرا ذات رأسين، وكانت الحلقات الثلاث على كل عصا هي مصدر الصوت. الضوضاء. .
ويتكون المتحف المصري من طابقين، الطابق الأرضي مخصص للآثار الثقيلة “مثل التوابيت الحجرية والتماثيل واللوحات والنقوش الجدارية”، بينما الطابق العلوي مخصص للآثار الخفيفة مثل “المخطوطات، تماثيل الآلهة”. ” والمومياوات الملكية، وآثار الحياة اليومية، وصور المومياوات، والمنحوتات غير المكتملة، وتماثيل وأواني العصر اليوناني الروماني، والآثار المتعلقة بمعتقدات الحياة الأخرى”، بالإضافة إلى مجموعات كاملة مثل “مجموعة توت عنخ آمون”.
تيار جانبي