
بفضل التصوير العميق، تعد لوحة “الحكم الأخير” واحدة من أروع اللوحات في العالم. أبعادها 45 قدمًا في 40 قدمًا. تم رسمها على كامل جدار المذبح في كنيسة سيستين في مدينة الفاتيكان على يد مايكل أنجلو بين عامي 1536 و1541. تظهر هذه التحفة الفنية عدة شخصيات ذكورية شبه عارية تصعد إلى الجنة أو تنزل إلى الجحيم في يوم القيامة.
- انطلاق حفل توزيع جوائز الإبداع الشعري دورة عبد العزيز البابطين ديسمبر المقبل
- تراث مصر.. قراءة ببليوجرافية لمصادر ومراجع تناولت فندق مينا هاوس
والآن، بعد مرور 500 عام تقريبًا، أكدت إحدى الباحثات أنها عثرت على شخصية توراتية رئيسية في اللوحة الجدارية الجميلة، وتظهر مريم المجدلية، إحدى أكثر أتباع المسيح إخلاصًا، مختبئة في اللوحة، بحسب الخبيرة الفنية والمؤلفة الإيطالية سارة. بنكو.
- هيئة الكتاب تصدر «معبد كوم أمبو» لـ على عبد الحليم على
- قلادة من العقيق المصرى للبيع بـ700 ألف جنيه إسترلينى بمزاد لندن
- "الثقافة" تستعد لإطلاق الدورة الـ17 لملتقى الأقصر للتصوير بمشاركة 25 فنانًا
ويقول الخبير إن مريم المجدلية، التي قيل إنها شاهدة على صلب المسيح وقيامته، تم تصويرها بشعر أشقر وهي تقبل صليب المسيح، فهل تجدها في لوحة “الدينونة الأخيرة”؟
مريم تقبل الصليب
لوحة الحكم الأخير” src=”https://img.youm7.com/ArticleImgs/2024/12/12/1022192-The-Last-Judgment-Panel.png” style=”height: 578px; العرض: 550 بكسل؛” title = “لوحة الحكم الأخير”>
لوحة الحكم الاخير
وقال الباحث لصحيفة التلغراف البريطانية: “أنا على قناعة تامة بأنها مريم المجدلية، وقربها من الصليب، وفستانها الأصفر، وشعرها الأشقر، ولكن أيضًا السياق بأكمله الذي يضع فيه مايكل أنجلو هذه الشخصية لإظهار أهمية ذلك”. التأكيد عليه. “