
انطلقت أول رواية مصورة لنجيب محفوظ خلال معرض أبوظبي الدولي للكتاب في دورته الـ33 لدار المحروسة بالتعاون مع دار الديوان أقيمت ندوة في أروقة معرض أبوظبي للكتاب بحضور شخصية فريدة زهران ورئيس اتحاد الناشرين المصريين ورئيس دار المحروسة والصحفي سيد محمود والعديد من المتحدثين.
وكشفت الندوة تفاصيل المشروع الذي بدأته دار الديوان لتغيير الهوية البصرية لإنتاجات نجيب محفوظ بهدف جذب جمهور جديد من الشباب.
- مايكل أنجلو يأخذ شاور كل شهرين فى متحف الأكاديمية بفلورنسا.. اعرف السر
- ما جاء فى اجتماع المرصد العمرانى والمعمارى بعد مشاركة وزارة الثقافة
- مسلسل بابا جه الحلقة 7 .. "البومة" في التاريخ المصري
- ذاكرة اليوم.. ظهور لقاح الجدرى لأول مرة وميلاد أحمد فؤاد سليم
- المؤرخ أيمن فؤاد عن الحشاشين: بعد 20 عاما أصبح لدينا عمل مميز يليق بمصر
اللص والكلاب
وأكد فريد زهران أن كتاب نجيب محفوظ المصور كان بمثابة صدمة، وتضمن إشارة إلى ظهور عناصر التغيير، ومحاولة للتأكيد على أهمية التعاون بين دور النشر المختلفة.
يُذكر أن أول تجربة لتحويل أعمال نجيب محفوظ إلى نسخ كوميدية مصورة كانت مستوحاة من روايته الشهيرة “اللص والكلاب”.
- 3 أشهر سجنًا لأمريكي من أصل عربي لتهربيه أرضية فسيفساء منهوبة من سوريا
- حطام سفينة روسية يكشف عن حمولة عمرها قرون فى بحر قزوين
ونشرت الدار مجموعة صور من الإصدار الجديد وأرفقتها بتعليق: “مثلما ألهمت أعمال نجيب محفوظ صناع السينما والفنانين لصنع أفلام رائعة، فإن هذه الأعمال نفسها ألهمت لنا مشروع نجيب محفوظ الفوتوغرافي”.
وتابعت دار ديوان للنشر: “يهدف المشروع إلى تحويل أعمال نجيب محفوظ إلى الوسط البصري للروايات المصورة، وكما دشن محفوظ مرحلة جديدة في تاريخ الرواية العربية، فإن تحول أعماله إلى روايات مصورة يبدأ الروايات مرحلة جديدة في الرواية المصورة”. . تاريخ القصص المصورة العربية.”