
اليوم الذكرى الـ85 لميلاد الأديب الكبير يحيى الطاهر عبدالله. ولد في 30 أبريل 1938. يعتبر من أبرز كتاب القصة القصيرة في مصر والعالم العربي، ومن أبرز كتّابه. أشهر أعماله هي تحفته “الياقة وحزام الذراع”.
- هل أخفى ليوناردو دافنشى ترنيمة موسيقية في لوحة "العشاء الأخير"؟
- متحف أيرلندى يتلقى طردًا غامضًا يحتوى على قطع أثرية.. اعرف قصته
- مسلسل الحشاشين الحلقة 3 .. ما وظيفة مضحك الملك وكيف انتقلت لأوروبا؟
- هل أخفى ليوناردو دافنشى ترنيمة موسيقية في لوحة "العشاء الأخير"؟
- تفسير القرآن.. ما قاله القرطبى فى "إني رأيت أحد عشر كوكبا"
كان يحيى الطاهر عبد الله فخوراً بفنه المحبوب، القصة، وحاول أن يعيش لها ومنها، لدرجة أنه أصر على الكتابة في بطاقته الشخصية في المجال المهني: كاتب القصة، حتى أنه رحل العمل الذي حقق له دخلاً ثابتاً ليتفرغ لإبداعاته وقصصه التي سافرت إلى عوالم مجهولة، بلغة قريبة من روح الشعر والقصص المشبعة بالأساطير والتراث الشعبي والذكرى كأنها قصائد. شعر وليس قصص.
- هل أخفى ليوناردو دافنشى ترنيمة موسيقية في لوحة "العشاء الأخير"؟
- الحلقة 12 من مسلسل الحشاشين.. حكاية موت السلطان ملك شاه
- زومبي.. حكاية قائد أفريقى أسس أول دولة إسلامية في البرازيل شوهته هوليوود
عرف يحيى الطاهر عبد الله بالنزعة التجريبية، ولم يكن يلتزم بقالب محدد في كتابته السردية. روايات قصيرة جدا .
- هل أخفى ليوناردو دافنشى ترنيمة موسيقية في لوحة "العشاء الأخير"؟
- صدق أو لا تصدق.. ورقة صفراء مكتوب عليها "اشتر بيتكوين" بيعت بمليون دولار
- مقدمات الكتب.. ما قاله أسد رستم في مخطوطات البحر الميت وجماعة قُمران
وكما يقول الناقد الكبير د. وينتمي جابر عصفور ويحيى الطاهر عبد الله إلى هذا الجيل الغاضب الذي تمرد على أشكال الكتابة القائمة والموروثة، مستعينا بالتجريب المصحوب بالبحث عن أشكال جديدة وخرائط إبداعية مختلفة، بهدف تجاوز الثنائية التقليدية بين الأصالة. والحداثة، وبين الطليعة المهمشة والجماهير العريضة التي حلمت الطليعة بإطلاقها.
- صدق أو لا تصدق.. ورقة صفراء مكتوب عليها "اشتر بيتكوين" بيعت بمليون دولار
- زومبي.. حكاية قائد أفريقى أسس أول دولة إسلامية في البرازيل شوهته هوليوود
ولهذا اختار يحيى الطاهر عبد الله رواية القصص الشفوية لنقل قصصه التي تحتفي بها الحياة الثقافية، وبرر محاولته نقل فن الكتابة إلى فن القول الذي كان يبحث عنه كان إلى قاسم مشترك بينه وبين نفسه. والمجتمع، وأكدت في مقابلة شخصية: إذا تكلم وأحسن الكلام سيجد من يسمعه، ومن يتأثر به يتعمد ألا يكتب لأنها الأمة لا تقرأ وعندما أقول فإن مستمعي كثيرون، لأن الناس ليسوا صمًا”. ولهذا كان يعلن دائماً عدم إيمانه بمخاطبة المثقفين، أو الاكتفاء بأمثاله منهم؟