
يجري علماء آثار من جامعة وارويك في بريطانيا دراسة تحت الماء لتوثيق موقع بولدنور كليف تحت الماء، والذي يعود تاريخه إلى العصر الميزوليتي قبل أن يختفي بسبب التآكل، بحسب ما نشره موقع “heritagedaily”.
- وزيرة الثقافة وسفير فرنسا بالقاهرة يشهدان عرض "كارمن" بالأوبرا
- انطلاق ندوة "تغير المناخ.. إلى أين" ندوة بالأعلى للثقافة.. الأربعاء
- مسرح محفوظ عبد الرحمن.. رصد الواقع الاجتماعي وتنبأ بالثورة
يقع Bouldnor Cliff في منطقة سولنت بين جزيرة وايت والساحل الجنوبي لإنجلترا. تم اكتشاف الموقع لأول مرة في عام 1999.
- فوز رواية مدارى لـ سامانثا هارفى بجائزة البوكر الدولية 2024
- انطلاق ندوة "تغير المناخ.. إلى أين" ندوة بالأعلى للثقافة.. الأربعاء
في الوقت الذي كانت فيه بريطانيا معزولة عن البر الرئيسي لأوروبا بسبب ارتفاع منسوب مياه البحر، كان نهر سولنت عبارة عن وادي نهري يسكنه مجتمع العصر الحجري الحديث المتقدم الذي طور تكنولوجيا بناء القوارب قبل 2000 عام من عصره.
تهدف الدراسة إلى إيجاد بيانات جديدة عن طبيعة بيئة العصر الجليدي المتأخر خلال تطور العصر الميزوليتي، ومدى التفاعل بين سكان بولدنور كليف وأوروبا، بما في ذلك تبادل المواد.
- انطلاق ندوة "تغير المناخ.. إلى أين" ندوة بالأعلى للثقافة.. الأربعاء
- وزيرة الثقافة وسفير فرنسا بالقاهرة يشهدان عرض "كارمن" بالأوبرا
- وزير الثقافة يهنئ طلاب معهد الفنون المسرحية عقب فوزهم فى مهرجان ظفار
وقال البروفيسور روبن ألابي، الذي يقود البعثة: “إنها فرصة عظيمة لفهم العالم المفقود الذي تطور فيه العصر الحجري الوسيط باستخدام أحدث التقنيات”.
وستتضمن الدراسة تحليلا شاملا للبيئة القديمة، فضلا عن أحدث التقنيات لخلق الميزات البيئية. علاوة على ذلك، يهدف علماء الآثار إلى إعادة بناء القطع الأثرية والعلامات البيئية لإعادة بناء البيئة الماضية.
وأضاف: “هذا مشروع بحثي مثير لعرض ابتكارات جديدة في مجال التأريخ الومضي، والذي يمكن من خلاله معرفة آخر مرة تعرض فيها جسم ما للشمس. وتبرز أهمية هذه التقنية في كتابة الروايات على مدى 4000 عام من التاريخ، في الوقت الذي كان فيه البريطانيون كان الساحل يتغير بسرعة، وهذا أمر رائع.” جداً.
- وزيرة الثقافة وسفير فرنسا بالقاهرة يشهدان عرض "كارمن" بالأوبرا
- شارع المعز.. متحف مصر المفتوح يتألق ليلا.. صور
- وزير الثقافة يهنئ طلاب معهد الفنون المسرحية عقب فوزهم فى مهرجان ظفار
ووفقا للباحثين، فإن هذه الاكتشافات لديها القدرة على تغيير فهمنا بشكل كبير للعصر الذي ظهرت فيه بريطانيا كجزيرة.