
تحتفل مصر في 25 أبريل بذكرى تحرير سيناء، حيث توج العبور الكبير للجيش المصري عام 1973 وانتصاره على جيش الاحتلال الإسرائيلي بالانسحاب الكامل للدولة المحتلة ورفع العلم المصري فوقها. شبه جزيرة سيناء بعد استعادتها بالكامل من الاحتلال الإسرائيلي كان المشهد الأخير في سلسلة طويلة من الصراع المصري الإسرائيلي انتهى باسترداد الأراضي المصرية بالكامل بعد انتصار مصري سياسي وعسكري كاسح في 25 أبريل 1982.
- اكتشاف بيضة عمرها 1700عام من موقع يعود للعصر الروماني فى إنجلترا
- المصريون القدماء كانوا يقدسون التماسيح.. هل منعوا قتلها؟
أولى الخطوات على طريق التحرير كانت بعد أيام قليلة من هزيمة 1967، أي قبل أكثر من ست سنوات من اندلاع الشرارة – حرب أكتوبر – حيث شهدت جبهة القتال قتالاً عنيفاً كانت نتائجه بمثابة صدمة للإسرائيليين. المؤسسة العسكرية، حيث بدأت المواجهة على جبهة القتال من سبتمبر 1968 إلى 6 سبتمبر. خط بار ليف. وكانت أبرز نتائجها استعادة السيادة الكاملة على قناة السويس، واستعادة جزء من الأراضي في شبه جزيرة سيناء، وعودة الملاحة في قناة السويس في يونيو 1975، بحسب ما أوردته الهيئة العامة للاستعلامات. تم الإبلاغ عنها. موقع إلكتروني.
- حصاد الثقافة فى أسبوع.. هنو يتابع استعدادات معرض القاهرة الدولى للكتاب
- العثور على مذبح جنائزى رومانى مدفونًا فى نهر تورى بإيطاليا
- العثور على بقايا جثث أطفال يرجع عمرها إلى 2000 عام بالنرويج
كما كان لحرب التحرير الكبرى نتائج مباشرة على المستوى العالمي والمحلي، منها:
– ثورة في المعايير العسكرية في العالم شرقاً وغرباً.
تغيير الاستراتيجيات العسكرية في العالم، والتأثير على مستقبل العديد من الأسلحة والمعدات.
عودة الثقة للمناضل المصري والعربي في نفسه وقيادته وعدالة قضيته.
الوحدة العربية في أبهى صورها والتي تمثلت بتعاون كافة الدول العربية مع مصر.
– وهذا ما جعل العرب قوة دولية – بثقلها ونفوذها.
سقوط الأسطورة الإسرائيلية.
ومهدت حرب أكتوبر لإبرام اتفاقية كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل، والتي عقدت في سبتمبر 1978م عقب مبادرة السادات التاريخية في نوفمبر 1977م وزيارته للقدس.