
أصدر المؤلف جيلبرت القاعي كتابه الأول بعنوان “أنا ونفسي” والذي يشارك فيه ضمن إصدارات الدار الجديدة. تدور أحداث رواية “أنا ونفسي” في عالم من الخيال والإثارة والتوتر، حول شخص يحاول أن يجد نفسه في عالم آخر، من خلال خضوعه لعملية إسقاط نجمي، بالتعاون مع دكتوره في الجامعة، فيسافر مع روحه في رحلة إلى العصور الفرعونية المختلفة حتى يواجه كارثة تنقلب. كل الأحداث حولها حتى كاد العالم أن ينتهي لولا “مانجيا”.
- وزير الثقافة بعد إعلان المشروع الممثل لمصر فى بينالي فينيسيا: ندعم المعماري المصري
- عودة اتحاد كتاب مصر للهيئة الاستشارية لمعرض القاهرة الدولى للكتاب
- مديرة الأكاديمية المصرية بروما: نعمل على تأكيد دور مصر على مستوى دولى
يحاول المؤلف من خلال روايته وضع بعض الرموز من خلال الأحداث التي هي أحداث فعلية حدثت بالفعل أو أقوال لم تتأكد حقيقتها حتى اليوم، بهدف تسليط الضوء عليها وعلى ذلك والتاريخ يعيد نفسه ليعيد النظر في أحداثه ، حسب وجهة نظر المؤلف.
- تغييرات جديدة فى قطاعات وهيئات وزارة الثقافة بالفترة الأخيرة
- ندوة تكريمية فى اتحاد كتاب مصر للراحل عبدالعزيز البابطين
- نقل قبر ملكى من مجمع ضريح إمبراطور الصين الأول.. بسبب الأمطار
ومكتوب على ظهر الغلاف: “العقل مستيقظ أما الجسد فينام حتى يسمع صوت التنفس العالي في الغرفة وأصوات الحركة من حوله، فيشعر بشيء ثقيل فوق جسده”. والأنفس تقترب من وجهه، ففتح عينيه ليجد الشبح رابضًا أمامه، وقطرات الدم تتساقط بين أنيابه الكبيرة. يحاول الاستيقاظ، لكنه يجد نفسه مختنقًا وغير قادر على الكلام أو الحركة، وهو يردد بعض آيات القرآن من سور “الفلق والناس والإخلاص”.