
روائي وناقد فرنسي كبير، ولد في مثل هذا اليوم 16 إبريل عام 1844، هو أناتول فرانس، الحائز على جائزة نوبل للآداب عام 1921، والذي يعتبر من أهم الكتاب الفرنسيين. ولد لأب يبيع الكتب على أحد أرصفة باريس.
نشر الفرنسي أناتول فرانس أول أعماله “القصائد الذهبية” عام 1876 وأتبعها بـ”أعراس كورنثية” في نفس العام، وبعدها نشر أسطورة “القديس ثايس” وأصبحت أعماله نثرية، و حصل على جائزة نوبل للآداب عام 1921 عن مجموعته من الأعمال. وتبرع بالقيمة المالية للجائزة للمتضررين من المجاعة في الاتحاد السوفيتي.
- تدفع فيه كام؟ تمثال برونزى معروض للبيع بـ 1.8 مليون جنيه إسترلينى
- مقدمات الكتب.. ما قاله هيثم الحاج على فى كتابه "الزمن النوعى"
كتب أناتول فرانس مجموعة متنوعة من الأعمال التي اتسمت بقوة الخيال، منها: “جوكاست والهرم الضعيف – صدفة اللؤلؤ – جريمة سيلفستر بونارد – الزنبق الأحمر – تييس – ثورة الملائكة – الآلهة عطشى” – بير سانت كلير – النساء السبع.” كان يظهر دائمًا في كتبه عندما كان صبيًا.
- إصدارات جديدة ومتنوعة.. افتتاح معرض فيصل للكتاب الخميس
- توسعات فى متحف برود فى لوس أنجلوس بتكلفة 100 مليون دولار
ولأناتول فرانس مجموعة من الأقوال التي لا تزال خالدة حتى يومنا هذا ويرددها الكثيرون حتى وإن كانوا لا يعرفون صاحب هذه المقولة، ومنها:
-جميع كتب التاريخ التي لا تحتوي على أكاذيب مملة للغاية.
– الأعزاء الذين يحبون بصدق لا يكتبون عن سعادتهم.
– الإنسان الرصين هو الذي لا يعلق أملاً على الأحداث المستقبلية ولا يخاف منها.
يعيش الناس بالأفعال وليس بالأفكار.
أفضّل حماقة الحماس على حكمة اللامبالاة.
المعرفة لا شيء، لكن الخيال هو كل شيء.
الجهل والخطأ ضروريان للحياة مثل الخبز والماء.
البراءة غالبا ما تكون حظا سعيدا، وليست فضيلة.
– عندما يقال شيء بطريقة جيدة، قله دون تردد.
الغريزة كافية في الفن والحب.
إذا كان الاختيار لا مفر منه، فإنني أفضل ارتكاب عمل مشين بدلاً من ارتكاب عمل قاس.
المرأة هي أعظم مربي للرجل، فهي تعلمه الفضائل الجميلة والأخلاق الحميدة والمشاعر الرقيقة.
أجمل الكلمات في العالم ليست أكثر من أصوات عديمة الفائدة إذا لم تفهم معناها.