
اليوم ذكرى اغتيال مارتن لوثر كينغ، أحد أشهر الشخصيات الأميركية والعالمية في القرن العشرين، في 4 أبريل 1968. مارتن لوثر كينغ جونيور أصيب برصاصة قاتلة أثناء وقوفه في الشرفة خارج شقته في الطابق الثاني. غرفة في فندق لورين في ممفيس، تينيسي.
كان مارتن لوثر كينغ معروفًا بأنه زعيم الحقوق المدنية. في ذلك اليوم، ذهب إلى ممفيس لدعم إضراب عمال الصرف الصحي. كان عمره 39 سنة.
- نشروا لك.. إنها تتراءى لى وظلال السرد أبرز الإصدارات
- منيرة المهدية.. ما قدمته أول ممثلة مصرية في ليلة العرض الأولى 1915
اشتهر القس مارتن لوثر كينغ باهتمامه بمشكلة عدم المساواة الاقتصادية في أمريكا، وقام بتنظيم حملة الفقراء للتركيز على هذه القضية، بما في ذلك المسيرة إلى واشنطن.
في 3 أبريل، في ممفيس، ألقى كينغ خطبته الأخيرة، قائلاً: “أمامنا بعض الأيام الصعبة، لكنها لا تهمني الآن، لأنني كنت على قمة الجبل… سُمح لي بالوقوف على الجبل ونظرت إليه، وربما لم أر أرض الموعد.