
في مثل هذا اليوم من عام 1816، رفضت الكاتبة جين أوستن اقتراح القس جيمس ستانير كلارك، أمين مكتبة إنجلترا، بكتابة رواية رومانسية تاريخية، قائلة له: “لم أستطع الجلوس لكتابة رواية جادة تحت أي دافع آخر. يكتب.”
- أساور ملكة مصرية تشير إلى شبكات التجارة القديمة.. اعرف من هى؟
- إقبال جماهيرى على فعاليات الثقافة الرمضانية فى أسبوعها الأول بجميع المحافظات
- ذكرى افتتاحه.. أول مطار مصري شيده الملك فؤاد
مراسلات أوستن مع أمين مكتبة الأمير ريجنت جاءت بعد نجاح رواياتها العقل والعاطفة (1811)، كبرياء وتحامل (1813)، مانسفيلد بارك (1814) وإيما (1815)، وتم نشر روايتين إضافيتين بعد وفاتها.
- وباء الجدرى بالحضارات القديمة.. تسبب فى انهيار الحضارة الرومانية
- بيع جيتار فرقة البيلتز بـ2.9 مليون دولار في مزاد نيويورك
- إقبال جماهيرى على فعاليات الثقافة الرمضانية فى أسبوعها الأول بجميع المحافظات
لم تكن هويتها ككاتبة معروفة إلا لدائرة صغيرة. عامة القراء كانوا يعرفون فقط أن “السيدة” هي من كتبت الكتب. وعاشت متقاعدة في الولاية الإنجليزية حتى وفاتها عن عمر يناهز 42 عامًا، بحسب موقع History.com.
- وباء الجدرى بالحضارات القديمة.. تسبب فى انهيار الحضارة الرومانية
- اعرف عدوك.. المنظمة الصهيونية العالمية كما تحدث عنها كتاب "صك المؤامرة"
- ذكرى افتتاحه.. أول مطار مصري شيده الملك فؤاد
ولدت أوستن عام 1775، وهي السابعة من بين ثمانية أطفال ولدوا لرجل دين في ستيفنتون، وهي بلدة ريفية في هامبشاير، إنجلترا.
حصلت الفتيات على خمس سنوات من التعليم الرسمي، ثم درسن مع والدهن، وكانت جين تقرأ بنهم، وبدأت في كتابة رسوماتها الخاصة في سن الثانية عشرة، وأكملت رواية قصيرة مبكرة في سن الرابعة عشرة.