
شاهدوا أحداث الحلقة السادسة من مسلسل مليحة. وقد ذكر الجد سامي مغاوري اسم المعركة، رأس العش، في إشارة إلى حفيده، لكن بدلا من ذلك جاء الرد سريعا، بعد أن تصدت قوات الرعد المصرية لقوة كبيرة من المدرعات الإسرائيلية تحاول احتلال . وتكبدت مدينة بورفؤاد خسائر فادحة في المعركة.
- زى النهاردة تم اكتشاف البنسلين.. هل تعرف المكتشف؟
- هوس العلماء بالإسكندر الأكبر.. باحثون يعيدون وجه القائد ودراسات حول شكل تابوته
- لوحة لـ فان جوخ.. تصلح إعلانا للتحذير من التدخين
- الكشف عن حقيبة من العصور الوسطى تتطابق مع متعلقات الإمبراطور شارلمان
وبحسب “مجموعة 73 للمؤرخين”، فإن معركة رأس العش في إسرائيل جرت بهدف الوصول إلى ضاحية بورفؤاد المواجهة لمدينة بورسعيد على الجانب الآخر من القناة. وكان الهدف هو احتلال بورفؤاد، وهي المنطقة الوحيدة في سيناء التي لم تحتلها إسرائيل خلال حرب يونيو 1967، وتهديد بورسعيد ووضعها تحت سيطرة الاحتلال الإسرائيلي.
- هل تطلق الثقافة مهرجانا للسمسمية بعد تسجيلها بقائمة التراث؟
- لوحة لـ فان جوخ.. تصلح إعلانا للتحذير من التدخين
- الممثل العالمى كيانو ريفز يصدر رواية عن "رجل عمره 80 ألف سنة".. اعرف التفاصيل
- جوائز حصل عليها الشاعر محمد إبراهيم أبو سنة.. أبرزها جائزة النيل
- الاحتفاء بالمكرمين من ملتقى الشارقة الثقافى بحضور وزيرة الثقافة
وعندما وصلت القوات الإسرائيلية إلى منطقة رأس العش جنوب بورفؤاد، عثرت على قوة مصرية محدودة من قوات الصاعقة يبلغ عددها ثلاثين مقاتلاً مزودين بأسلحة خفيفة، بينما ربما تكون الإسرائيلية مكونة من عشر دبابات تدعمها آلية مشاة. وعندما هاجمت قوات الاحتلال قوة الصاعقة المصرية، تصدت لها الأخيرة وتشبثت بمواقعها بقوة وتمكنت من تدمير ثلاث دبابات للعدو، وكبدتها خسائر فادحة في المعدات والأفراد، مما اضطرها إلى التراجع جنوبا.
- الكشف عن حقيبة من العصور الوسطى تتطابق مع متعلقات الإمبراطور شارلمان
- هوس العلماء بالإسكندر الأكبر.. باحثون يعيدون وجه القائد ودراسات حول شكل تابوته
- صدور "في بهاء الكتابة" لـ اعتدال عثمان عن هيئة الكتاب
وبعد الهزيمة التي مني بها جيش الاحتلال الإسرائيلي، لم تحاول إسرائيل احتلال بورفؤاد مرة أخرى، وظلت في أيدي القوات المصرية حتى حرب أكتوبر عام 1973. وكانت مدينة بورسعيد ومينائها بعيدتين عن المدينة. بقي مباشرة. تهديد لإسرائيل.