
سلسلة الثقافة الشعبية ورئيس تحريرها د. أصدر محمد أحمد غنيم، من الهيئة المصرية العامة للكتاب، مؤخراً طبعة جديدة بعنوان “الفنون والحرف الشعبية في اليمن.. طين – أحجار – نباتات – معادن” لمحمد عبده سابا.
- باحث مصريات أجنبي يزعم كشف سر لعنة الفراعنة
- ممنوع التدخين داخلها.. مكتبة بودلى الأقدم فى أوروبا تضم 8 ملايين مادة علمية
- ذكرى فك أسر لويس التاسع.. نتائج فشل الحملة الصليبية السابعة على مصر
غلاف الكتاب
يبدأ الكتاب بفكرة أن اليمن لديها تاريخ طويل من الفنون والحرف الشعبية، وكل فنها يأتي من طبيعتها وبيئتها الغنية انطلاقا من ما يمثل تفرد شعب اليمن.
ويتناول الكتاب أهم منتجات الفنون والحرف الشعبية التي تعتمد على المواد المتوفرة محلياً في اليمن تحت أربعة محاور رئيسية:
- إسبانيا تبدأ فى إعادة أعمال فنية تمت مصادرتها خلال حكم فرانكو
- ذكرى فك أسر لويس التاسع.. نتائج فشل الحملة الصليبية السابعة على مصر
الفن المتعلق بالطين؛ مثل العمارة الطينية في أنماطها الثلاثة في اليمن: الطين الناعم، والطين الجاف، والطين المحروق.
- 1.82 مليون زائر من 200 جنسية يتوجون ختام معرض الشارقة الدولي للكتاب 2024
- شاهد إناء ذهبيا مجوفا من مقتنيات المتحف المصرى
- اكتشاف جدارية جديدة أثناء التنقيب فى مدينة بومبى.. تجسد أسطورة تاريخية
الفنون المتعلقة بالأحجار الخام ومشتقاتها والصناعات المرتبطة بها كالعمارة والزخرفة والنقوش الجصية.
والفنون المتعلقة بالمواد الخام النباتية، مثل صناعة النسيج ونجارة الأخشاب. . الفنون المتعلقة بالمعادن؛ مثل فن صب الفضة والحديد والنحاس، والمنتجات اليدوية ذات الصلة. وتختلف درجة التقليدية من مجتمع إلى آخر، وهناك ميل واضح لتزايد التقليدية في مجموعات الفلاحين، على عكس المجتمعات المدنية التي قد تتخلى عن التقليدية الموروثة.
الحرف التقليدية تعني: “الحرف التي تنتقل من الأجيال القديمة إلى الأجيال الجديدة من خلال تقليد الحرفيين وتفانيهم في طريقة العمل والمواد والتشكيلات التي تصنع منها منتجات هذه الحرفة، بما في ذلك الخياطة والغزل والحدادة وأعمال الفخار، الأعمال الجلدية، وأشغال المعادن، والنجارة، والنجارة، وصناعة المجوهرات وأدوات الديكور، والحرف المستخدمة الطرق اليدوية التقليدية ولا تشمل هذه جميعها والتي تستخدم فيها الأدوات والآلات والمصانع الحديثة.