
في أحداث الحلقة الأولى من مسلسل جودار ألف ليلة وليلة للنجم ياسر جلال، هناك بيت من الشعر يقول: دعوا الأقدار تجري على طريقتها.. ولا تبيتوا إلا خالي الرأس.. بين طرفة عين وانتباهه.. يتغير الله من حال إلى حال».
وبحسب الأكاديمي الفلسطيني فاروق مواسي، فقد ورد في ألف ليلة وليلة (ليلة 303) على لسان أبي محمد الكسلان: “”أستلقي في مكاني من التعب، وأنا أرقد أفكر في أعمالي” كنت على الهاتف وسمعت صوته ولكني لم أر شخصه وهو يقول هاتين الآيتين، وهما الآيات”. وهاتان الآيتان أعلاه.
وبحسب ما قاله فاروق مواسي في مقال بعنوان “لتجري الأقدار في أعينهم” فإن معاني هذه الآيات تشبه ما قاله الطغرائي:
لا تسهر إذا ضاق عليك رزقك ونام
في ظل حياة لطيفة خالية من الهموم
بين نومة العين وانتباهه
يتغير الزمن من حالة إلى أخرى
إلا أن الثعالبي يذكر في (العرض والمحاضرة) أن الآية التالية لأبي دلف الخزرجي:
هذه هي المبالغ التي تجري في رقبتها
واصبر فإنه لا صبر لها على أي حال
- الوثائقية والقوى الناعمة.. سير أهل الفن والإبداع
- مصورة ألمانية توثق الجرائم ضد الحيوانات البرية بصور فوتوغرافية
- لوحات فنية وأعمال إبداعية.. جولة اليوم السابع داخل المعرض العام
وقد وردت الآية التالية أيضاً في مصادر أخرى:
ذات يوم، ستوقعه تريش، أحقر الناس، في الإيقاع به
إلى السماء ويوما ما سينخفض ارتفاعها
- مقدمات الكتب.. ما قاله نصر حامد أبو زيد فى مفهوم النص
- "ذات.. والرداء الأحمر" تمثل مصر في مهرجان نيابوليس الدولي بتونس
- 280 ترشيحاً من 35 دولة لجائزة الشيخ حمد للترجمة في دورتها الـ 10
وقال ابن نباتة المصري (ت 1366م) في نفس المعنى:
وكان عقل الشبح مشغولاً
لا تقضي الليل دون قلق
بين غمضة عين واهتمامها
يتغير الهجر من حالة إلى أخرى