
رسم كاهن بالخطأ لوحات جدارية عمرها أكثر من 300 عام في كنيسته بجزيرة تينيريفي الإسبانية، وأثارت المأساة التي وقعت في كنيسة سانت أنطوان دي بادوا غضب السكان وفتح تحقيق من قبل حكومة جزر الكناري. بحسب التقرير الذي نشرته صحيفة لو فيجور الفرنسية.
واعتذر القس هيكتور لونار وأوضح أنه “لم يتم تحذيره” من وجود لوحات جدارية تحت طبقة خاصة من الطلاء لحماية الأعمال التي تنتظر التجديد.
- ضمن مبادرة بداية جديدة.. الثقافة تقدم صناعة الفخار والزجاج بمؤتمر الصحة والسكان
- من قتل رمسيس الثالث؟ كيف حل العلم لغز الجريمة في مصر القديمة؟
- لماذا استخدمت العقاقير والمواد المخدرة في الطقوس القديمة؟
اعتذر وقال: “خطأي هو أنني لم أعلم نفسي بثروة كنيسة القديس أنطوان دي بادوا. ولم يكن في نيتي إلحاق الأذى عندما أردت تحسين الكنيسة خلال أسبوع الآلام”.
- من قتل رمسيس الثالث؟ كيف حل العلم لغز الجريمة في مصر القديمة؟
- انطلاق عروض نوادي المسرح الإقليمي بالإسماعيلية.. تستمر حتى نهاية فبراير
- مبادئ توجيهية في ندوة للتوعية بإدارة الطفل ومخاطر العنف الرقمي
وتأمل إستر موراليس، رئيسة بلدية التانك، أن يعود كل شيء إلى طبيعته في أقرب وقت ممكن، وقالت إنه لا يزال يتعين علينا انتظار تقرير خدمة التراث في المنطقة لمعرفة حجم الأضرار.
وأثار تدهور هذه الكنيسة، التي بنيت في القرن الثامن عشر، غضب السكان والمنظمات الكاثوليكية، وسرعان ما انتشر الخبر في وسائل الإعلام الإسبانية، التي لم تتردد في مقارنة الحدث بترميم لوحة جدارية للمسيح في بورخا عام 2012.