
في هذه الأيام، تم تنصيب جون فلامستيد كأول عالم فلك ملكي في 4 مارس 1675، وبقي في منصبه حتى وفاته.
- محاضرة عن الموسيقى فى الموروث الثقافى القديم تنظمها "العربية للتوثيق والتراث"
- 45 كاتباً وكاتبة من 14دولة عربية في الشارقة القرائي للطفل 2024
- حكاية اغتيال بومبي الكبير صاحب المواهب العسكرية الاستثنائية
ولد جون فلامستيد في ديربيشاير، إنجلترا. كان والده ستيفن فلامستيد. والتي تعتبر من أهم اللغات لقراءة الأدب، وكان مهتماً بالتاريخ.
- برنار دى كليرفو.. دعا للحملة الصليبية الثانية وحملوه نتيجة الهزيمة ما السبب؟
- فوز محمد أبو سعدة بجائزة الشيخة اليازية عن تحفيز الوعي المجتمعي بقيمة التراث
- 5 كتب عن ترويض الغضب.. تعرف عليها
أصيب فلامستيد لسنوات بمرض منعه من الدراسة، مما جعله يلجأ إلى والده ليتعلم الحساب والكسور، مما أدى إلى اهتمامه بالرياضيات والفلك وعلوم الفضاء. وفي يوليو 1662، تحول اهتمامه إلى الأعمال من كتاب القرن الثالث عشر، بما في ذلك جون دي سكرابوسكو ودي سفيرا موندي، وفي سبتمبر من نفس العام رأى فلامستيد لأول مرة كسوف الشمس، وبعد ذلك، في بداية وفي عام 1663 ذهب ليقرأ كتاب Tuams Fell الذي يتحدث فيه عن الساعات الشمسية، ومنذ ذلك الوقت أبدى اهتمامه بالساعات الشمسية، وبعد ذلك قرأ مجموعة من الكتب التي تتناول علم الفلك وتتحدث عنه ليصبح أحد المهتمين بعلم الفلك بسبب إعجابه ببعض الشخصيات ومن بينهم ويليام ليتشفورد وجيريميا هوروكس.
- الحلقة 2 مسلسل الحشاشين. سمرقند واجهت الإسكندر الأكبر ودمرها المغول
- "عالم الكتاب" تفتح ملف السطو على الأدباء بعد موتهم
- فوز محمد أبو سعدة بجائزة الشيخة اليازية عن تحفيز الوعي المجتمعي بقيمة التراث
كتب عالم الفلك جون فلامستيد ورقة بحثية عن علم الفلك في أغسطس 1665 وأهداها لصديقه ليتشفورد بعنوان “مقالات رياضية”. واستمع في ذلك الوقت إلى محاضرات العالم إسحاق نيوتن. وبينما كان ينوي العودة إلى ديربيشاير، فوجئ بدعوة إلى لندن ليكون أول عالم فلكي ملكي في 4 مارس 1675، مع مكافأة مالية. يتم تقديم 100 جنيه إسترليني سنويًا.
- 5 كتب عن ترويض الغضب.. تعرف عليها
- فوز محمد أبو سعدة بجائزة الشيخة اليازية عن تحفيز الوعي المجتمعي بقيمة التراث
- 45 كاتباً وكاتبة من 14دولة عربية في الشارقة القرائي للطفل 2024
وفي يونيو 1675 صدر أمر ملكي لبناء مرصد فلكي في غرينتش، وفي فبراير 1676 وضع فلامستيد حجر الأساس في ذلك المرصد وعين زميلا للجمعية الملكية في المرصد وبقي هناك حتى عام 1684، وعين راهبًا. في كنيسة بريستو. وبقي في هذا المنصب حتى وفاته، وبعد ذلك دفن في نفس الكنيسة، وسميت النافذة الشرقية باسمه.