
شهد المتحف المصري الكبير، اليوم 21 فبراير، شعاع الشمس المتعامد على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني في بهو المتحف. ولا تزال هذه الظاهرة التي تكررت للمرة الخامسة على التوالي يحتفل بها بعد مجموعة من. التجارب والدراسات التي أجريت على الظاهرة عام 2019، وتم الإعلان عنها في المتحف الكبير عام 2020.
- جامعة سياتل تستحوذ على مجموعة فنية بـ300 مليون دولار من القرن الـ15
- مناقشة "أشباح مرجانة" لـ محمود عبد الشكور بمكتبة البلد.. الأحد
- مسجد قباء.. موضع ناقة الرسول أصبح أول مسجد فى تاريخ الإسلام
ترتبط فعالية تعامد الشمس على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني بالمتحف الكبير، وتحديدا في بهو المتحف، بالحدث الأصلي الذي شاهده معبد أبو سمبل، ويتم الاحتفال به سنويا بهدف الترويج إحياء السياحة، والعمل على إظهار روعة الحضارة المصرية القديمة.
وتستمر فترة تعامد الشمس في معبد أبو سمبل عادة من 20 دقيقة ويمكن أن تصل إلى 25 دقيقة، وذلك بعد أن تشرق الشمس على قدس الأقداس وتخترق أشعتها الممر الأمامي لمدخل المعبد وتحديدا على وجه رمسيس الثاني يحدث مرتين في العام، لذلك يتم الاحتفال بهذا الحدث النادر الذي يؤكد عبقرية المصري القديم في علم الفلك وعلوم البناء، ويحضر آلاف الزوار والسياح هذا الاحتفال ليشهدوا هذه الظاهرة يتمتع
عمودي على الشمس
- إيفان بافلوف عالم روسي حصد نوبل في الطب.. هل له مؤلفات؟
- ذاكرة اليوم.. المسلمون يهزمون الروم ورحيل مديحة يسرى وحسن حسنى
- فازت بجائزة مان بوكر الدولية.. ماذا تعرف عن "سيدات القمر" لـ جوخة الحارثي
الشمس متعامدة على وجه رمسيس الثاني