
اليوم هو الذكرى الـ503 لميلاد البابا ليو. واعتبرته الكنيسة في ذلك الوقت أعظم مهرطق، خارج قوانين الكنيسة الرسمية، فيما كانت له أفكار إصلاحية ورؤى جديدة عن الكنيسة والمسيح.
- الكشف عن مستعمرة رومانية عمرها 2000 عام فى جنوب فرنسا
- عمار محسن يكتب: فؤاد المهندس.. فنان حقيقى بنظارة وشارب فقط
- ذاكرة اليوم.. أول مؤتمر اقتصادى لدول الشرق الأوسط وميلاد إيفانكا ترامب
ثم أصدر بابا روما مرسومًا يهدد فيه لوثر وجميع أتباعه بالحرمان الكنسي من خلال دعوة الأساتذة في جامعة فيتمبرج والأصدقاء والطلاب. ثم أشعل ناراً كبيرة وأحرق كتب القانون الكنسي وقرار البابا، وبذلك أعلن استقلاله عن الكنيسة الكاثوليكية، وعندما تلقى البابا الخبر أصدر مرسوماً في 3 يناير. 1521 م. روما.
- اكتمال نصاب اجتماع المجلس الأعلى للثقافة للتصويت على الفائزين بجوائز الدولة
- ذاكرة اليوم.. أول مؤتمر اقتصادى لدول الشرق الأوسط وميلاد إيفانكا ترامب
كان هذا الإعلان يعني أن مارتن لوثر سيحاكم ليلقى مصير سلفه جون هاس على المحك، لكن جهود فريدريك الحكيم نجحت في إقناع الإمبراطور الجديد شارل الخامس بإرسال لوثر إلى فورمز لمحاكمته قبل ذلك. النظام الغذائي الألماني. ، وليس في روما.
- خبير آثار تعقيبًا على الكشف الأثري بسيناء: تحتمس الثالث مدرسة فى الخطط الحربية
- اكتمال نصاب اجتماع المجلس الأعلى للثقافة للتصويت على الفائزين بجوائز الدولة
- حروب السماء الدامية.. ذكرى أول قتال جوى بالحرب العالمية الأولى
وبحسب “الموسوعة الكاثوليكية”، فإن الحرمان هو عقوبة تفرضها الكنيسة على بعض أعضائها “بهدف الحث على التوبة”، وينتهي الحرم بإعلان التوبة.
- حروب السماء الدامية.. ذكرى أول قتال جوى بالحرب العالمية الأولى
- اكتمال نصاب اجتماع المجلس الأعلى للثقافة للتصويت على الفائزين بجوائز الدولة
الحرمان المنصوص عليه في الكتاب المقدس، يؤدي إلى كسر الشراكة بين الإنسان والكنيسة، وبالتالي شراكة الإيمان مع المسيحيين الآخرين.
- اكتشاف مستوطنة ما قبل التاريخ عمرها 2000 عام في موقع سجن جديد باسكتلندا
- اكتشاف تماثيل من الحجر الرملى عمرها ألف عام فى كمبوديا
- ذاكرة اليوم.. أول مؤتمر اقتصادى لدول الشرق الأوسط وميلاد إيفانكا ترامب
ينقسم الحرمان إلى نوعين: الحرمان البسيط، وبموجبه يمنع الشخص من التقدم بطلب الحصول على أحد الأسرار المقدسة السبعة، ولكن تؤدى له شبه الأسرار، بما في ذلك صلاة الجنازة.
أما الحرمان الأكبر فيمنع الإنسان من القيام بأي عمل كنسي أو روحي، حتى إعلان التوبة. إنه شخصي، ويفرضه البابا أو المجمع المسكوني، لكنه يمكن أن يكون مشتركًا أيضًا بين أتباع الأحزاب الشيوعية الذين أنكروا الله وحاربوا الدين إلى حد الحرمان الكنسي الكبير.