
يحرص علماء الآثار اليونانيون على مواصلة أعمال التنقيب في موقع ميسا الأثري، الواقع في المنطقة الشمالية الشرقية من مقدونيا، حيث يعتقد أن أرسطو قام بتدريس الإسكندر الأكبر في مدرسة قديمة هناك.
وكتب أنجيليكي كوتاريدي، مدير متحف المقابر الملكية في إيجاي، على فيسبوك، أن أرسطو علم الإسكندر وجيل المقدونيين، بحسب موقع “جريك ريبورت”.
- العثور على معقل العصر الحديدى فى غرب بولندا .. اعرف التفاصيل
- عالمية الثقافة العربية كتاب جديد لـ محمد غبريس
- فعاليات اليوم.. صناعة الكتاب بالأعلى للثقافة وإسهامات الأرشيف بالمتحف المصري
وقال علماء الآثار إنه تم التنقيب حتى الآن في جزء فقط من المدرسة القديمة وصالة الألعاب الرياضية، وأن المنطقة لا تزال لديها الكثير من المفاجآت التي يمكن تقديمها.
- كاتبات يؤكدن أهمية توعية الأطفال بيئيًا وجعلهم عنصرًا فاعلاً في التغيير
- تمديد فترة الاشتراك فى جوائز اتحاد كتاب مصر حتى 15 يوليو المقبل
- ماذا فعل نجيب محفوظ فى أعماله غير الصالحة للنشر؟
مدرسة ميسا
- ذاكرة اليوم.. مسرحية تاجر البندقية في السجل الملكي وميلاد وردة وهياتم
- فعاليات اليوم.. صناعة الكتاب بالأعلى للثقافة وإسهامات الأرشيف بالمتحف المصري
- مقتنيات المتحف المصرى.. جدارية ملونة من قصر الملك إخناتون - اليوم السابع
لم تكن ميسا مدرسة بسيطة، بل كانت نموذجًا لجميع المدارس من مقدونيا وآسيا الصغرى إلى الصحراء الكبرى وضفاف نهر السند وسهوب آسيا الوسطى.
- مواقع ثقافية على خارطة التطوير.. أبرزها فى المنيا ومطروح والسويس
- ذاكرة اليوم.. مسرحية تاجر البندقية في السجل الملكي وميلاد وردة وهياتم
- فعاليات اليوم.. صناعة الكتاب بالأعلى للثقافة وإسهامات الأرشيف بالمتحف المصري
ووضع علماء الآثار خطة تنقيب لتسليط الضوء على سحر موقع ميسا، الذي عثر عليه على بعد كيلومترين فقط من مدينة ناوسا، والذي يضم مسرحا ومقابر رمزية بالإضافة إلى المدرسة.
- كاتبات يؤكدن أهمية توعية الأطفال بيئيًا وجعلهم عنصرًا فاعلاً في التغيير
- عالمية الثقافة العربية كتاب جديد لـ محمد غبريس
تتمتع هذه الهياكل الموجودة تحت الأرض بواجهات رائعة تشبه المعبد وتحتوي على غرفة أو اثنتين من غرف الدفن، وتشتهر بزخارفها الجميلة المرسومة، والتي تمثل بعض الأمثلة الوحيدة الباقية من اللوحات اليونانية القديمة واسعة النطاق.
ويتميز الموقع بوجود هياكل تحت الأرض ذات واجهات رائعة تشبه المعبد وتحتوي على غرفة أو غرفتين للدفن. وهي معروفة بزخارفها الجميلة المرسومة، والتي تمثل بعض الأمثلة الباقية الوحيدة من اللوحات اليونانية القديمة واسعة النطاق.