
الكاتب الكبير د. توفي أحمد شمس الدين الحجاجي، أمس الثلاثاء 13 فبراير 2024، عن عمر يناهز 90 عاماً. ترك إرثا كبيرا من المقالات والكتب العديدة في مجالات مختلفة، منها النقد الأدبي والمسرح، بالإضافة إلى مساهماته في النقد الأدبي.
- مؤلفة كتاب "ماذا أقول عن بابا": القصة واقعية وتستهدف الأبناء والآباء
- الأطفال ضحايا الحضارات القديمة.. مصر تتفرد بتقديس الإنسانية
ألف الحجاجي رواية “سيرة الشيخ نور الدين” التي لاقت قبولا واسعا في الأوساط الأدبية. اختيرت ضمن أفضل 100 رواية في القرن العشرين، وتحولت فيما بعد إلى مسلسل تلفزيوني بعنوان “درب الطيب”.
- القطن المصرى بعد محمد على باشا.. ازدهر أم تراجع؟
- آثار فريدة.. تابوت كاهن آمون عثر عليه فى الدير البحرى ويوجد بالمتحف المصرى
تقدم الرواية نموذجا للشخصية التي يمكنك تقليدها وتقليدها، شخصية الشيخ نور الدين الفارس الشجاع المخلص لمبادئه وأخلاقه، شخصية قريبة منك جدا وتشعر أنك تستطيع الارتباط بها و انظر، اشعر بدفء أنفاسه في الغرفة، في رواية مثيرة ومشوقة للأحداث، تقربك من القيم والأخلاق التي تمثل فيها القيم الصوفية دون خدوشه.
- اكتشاف عملة ذهبية رومانية في جزيرة ألديرني يعود تاريخها للقرن الرابع
- محمد عبد الرحمن يكتب: الضيف.. كيف تقنع العبيد بأنهم أحرار؟
- القطن المصرى بعد محمد على باشا.. ازدهر أم تراجع؟
السيرة الذاتية للشيخ نور الدين
- محمد عبد الرحمن يكتب: الضيف.. كيف تقنع العبيد بأنهم أحرار؟
- الملك فاروق وحكاية عربة ذهبية تجرها الخيول فى احتفالات تنصيبه
- رئيس البعثة الأثرية اليابانية: المتحف الكبير أعظم صرح رأيته حول العالم
تحكي هذه الرواية الأيام الأخيرة في حياة شيخ من مشايخ الأقصر، والتي اكتسبها الشيخ عن طريق الميراث والدراسة، ومعها التقاليد العربية الإسلامية في صعيد مصر، وأصبح بطلاً يجلب المجد والشرف والقوة والحكمة. والمعرفة التي مكنته من إظهار جوانب الحياة الرائعة عندما حكمها الإسلام.
لقد حصل الشيخ على قوته من صدق وقوة علاقته بالله. وكان يناجي الله تعالى في كل حال، في الغضب والرضا، في العسر والرخاء، في الشدة وفي شدة الرخاء والتعرض للفتن. والتزم بأمرين نال بهما رضا الله والناس: العفة والزهد في المال.
- الثقافة تختار المشاريع المشاركة فى مسابقة بينالى فينسيا الدولى
- مؤلفة كتاب "ماذا أقول عن بابا": القصة واقعية وتستهدف الأبناء والآباء
- القطن المصرى بعد محمد على باشا.. ازدهر أم تراجع؟
اكتسب احترام الناس له بسبب قوته ومهارته في السباحة والتحطيب والفروسية والرمح (القتال برماح خشبية طويلة على ظهر الحصان). حتى آخر أيامه، كان كشاب في العشرينيات من عمره، يقفز على حصان ويركبه بما يتقنه الآخرون، وإذا أمسك بأحد يسحبه أو يثبته بقوة غير متوقعة.
- رئيس البعثة الأثرية اليابانية: المتحف الكبير أعظم صرح رأيته حول العالم
- الملك فاروق وحكاية عربة ذهبية تجرها الخيول فى احتفالات تنصيبه