
قام اثنان من المتظاهرين المناخيين بإلقاء الحساء على لوحة لكلود مونيه في متحف الفنون الجميلة في ليون، فرنسا. وكان هدف الناشطين في مجال البيئة هو عمل مونيه ربيع 1872 بأن اللوحة “ستظل تخضع للفحص والترميم الدقيق”.
وقال متحف الفنون الجميلة لصحيفة لوموند أيضًا إنه سيوجه تهمة التخريب، وتم القبض على الناشطين.
ومن أبرز اللوحات التي قدمها مونيه “نساء في حديقة” 1867م، “فطور 1873″، “مستنقع الضفادع” 1869، ومجموعة صور لمحطة سان لازار، “مناظر طبيعية لأرجنتويل” و”فيتوال انطباع شروق الشمس”.
- قطع أثرية قديمة تروى الأصول التاريخية للحرير الصيني القديم فى سيشوان
- جرائم الجماعة الإرهابية.. كيف قاد سيد قطب محاولة اغتيال جمال عبد الناصر
- كيف ساهم تناول الكثير من القهوة في إنجاز لوحات فان جوخ؟
- قطع أثرية قديمة تروى الأصول التاريخية للحرير الصيني القديم فى سيشوان
لوحات فنية
- وزيرة الثقافة تصدر قرارًا بندب لمياء زايد رئيسًا لدار الأوبرا المصرية
- "أبقراط" يوضح فوائد السباحة الشتوية والعلاج بالمياه الباردة باليونان القديمة
خلال الحرب العالمية الأولى، التي شارك فيها ابنه ميشيل وصديقه كليمنصو، رسم مونيه سلسلة من الأشجار الحزينة والمكسورة تمثل الجنود الفرنسيين.
وفي عام 1923، خضع لعمليتين لإزالة إعتام عدسة العين، وكانت الرسومات التي رسمها في تلك الفترة تحمل اللون الأحمر بسبب مرضه، وقد يعود السبب أيضًا إلى أنه بعد العملية التي تلقى فيها الأشعة فوق البنفسجية بدأ يرى ألوانًا غير طبيعية مما رآه، وهذا أثر على الألوان التي اختارها في لوحاته.
توفي مونيه بسرطان الرئة في 5 ديسمبر 1926 عن عمر يناهز 86 عامًا ودُفن في مقبرة كنيسة جيفرني.