
أول كاتب مصري وعربي يفوز بجائزة نوبل للآداب هو الكاتب المصري العالمي نجيب محفوظ. ويعتبر الروائي الأبرز والأشهر بين أقرانه في مصر والعالم العربي.
نشأ محفوظ، وهو ابن موظف حكومي، في حي الجمالية بالقاهرة، وخدم من عام 1934 حتى تقاعده عام 1971.
- رئيس صندوق التنمية الثقافية يتفقد ورشة "سيمبوزيوم أسوان" للنحت
- علماء الآثار يستعيدون أغطية توابيت من حطام سفينة يعود تاريخها للقرون الوسطى
كتب نجيب محفوظ أكثر من ثلاثين رواية، اشتهرت غالبيتها وتم إنتاجها للسينما أو التلفزيون. روايته الأولى: «عبث القدر» (1939)، وآخرها «قشتمار» (1988). قصص قصيرة، وكان آخرها: أحلام فترة النقاهة (2004). ومن أشهر أعماله الأدبية التي قدمت للسينما: البداية والنهاية (1949)، والثلاثية. (1956-1957)، أولاد حارتنا (1959)، اللص والكلاب (1961)، ثرثرة على النيل (1966)، الكرنك (1974) والحرافيش (1977).
- علماء الآثار يستعيدون أغطية توابيت من حطام سفينة يعود تاريخها للقرون الوسطى
- مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة يعلن قائمة العروض المشاركة فى دورته الـ11
- لعنة الخواجة.. أحداث واقعية ووثائق نادرة في رواية وائل السمري الجديدة
حصل نجيب محفوظ على العديد من الجوائز والأوسمة، أهمها فوزه بجائزة نوبل الدولية للآداب عام 1988. ترجمت أعماله إلى جميع اللغات تقريباً وتعرض في مختلف الجامعات حول العالم حيث أصبحت أعماله كالذهب كلما قدمت أكثر زادت قيمتها وكلما تعمقنا فيها كاتب وفيلسوف نادر دائماً في حياته، وإلى الأبد.
- لعنة الخواجة.. أحداث واقعية ووثائق نادرة في رواية وائل السمري الجديدة
- الدخول مجانا.. "الحلم حلاوة" تبدأ عروضها فى قصر الأمير طاز لمدة 8 ليالٍ
- مناقشات بين وزير الثقافة ونظيره السعودي تعكس طموحات البلدين لتطوير التعاون
أول جائزة أدبية حصل عليها نجيب محفوظ كانت الجائزة الدمرداشية لقوة القلوب، عن رواية رادوبيس 1943، وهي الرواية الثانية في ثلاثيته التاريخية التي كتبها في بداية حياته المهنية، إلى جانب روايات ” عبث القدر” و”صراع طيبة”.
- مناقشات بين وزير الثقافة ونظيره السعودي تعكس طموحات البلدين لتطوير التعاون
- إعلان الفائز بجائزة غسان كنفانى للرواية العربية 2024.. غدًا
أما الجائزة الثانية فكانت جائزة وزارة التربية والتعليم عن رواية “كفاح طيبة” عام 1944، ثم حصل بعدها على جائزة مجمع اللغة العربية عن رواية “خان الخليلي” عام 1946، وجائزة الدولة في الأدب عن رواية “خان الخليلي” عام 1946. رواية “بين القصرين” عام 1957.
كما حصل نجيب محفوظ على وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى عام 1962، وجائزة الدولة التقديرية للآداب عام 1968، ووسام الجمهورية من الطبقة الأولى عام 1972. حصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1988، وفي نفس العام حصل على وسام النيل العظيم 1988. كما حصل على الوسام الرئاسي والدكتوراه الفخرية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة عام 1989. كما حصل على جائزة مبارك. حصل على درجة الدكتوراه في الفنون من المجلس الأعلى للثقافة عام 1999، والعضوية الفخرية في الأكاديمية الأمريكية للفنون والآداب عام 2002، بينما كان الأخير الجائزة التي حصل عليها مؤلف نوبل هي جائزة كفافي عام 2004.