
نتوقف اليوم مع لوحات الفنان الألماني غوستاف باويرنفايند ولد في سبتمبر 1848، وتوفي في 24 ديسمبر 1904 في القدس بألمانيا.
- إبداعات الفنانين عن رمضان.. شاهد لوحة المسحراتى لـ محسن أبو العزم
- لا تكذبي.. هل كتبها كامل الشناوى للمطربة القديرة نجاة؟
خلال حياته، لم يكن غوستاف باويرنفيلد أشهر رسام في ألمانيا فحسب، بل كان أيضًا أشهر رسام في الشرق، حيث كان الناس مفتونين بتشابك الثقافات الإسلامية واليهودية والمسيحية التي صورها الفنان في أعماله. وذلك بشكل جعل المشاهد يشعر بأنه لا يقف أمام صورة، بل في وسط السوق أو عند حائط المبكى.
- هل يمكن للطلاب استخدام الذكاء الاصطناعى؟ متخصص أمريكي بالشارقة للطفل يجيب
- "فنون مصرية.. تاريخ من الفن والإبداع" محاضرة بمتحف محمد محمود خليل وحرمه
فلسطين الحياة اليومية
- وقفة عرفة فى كتب التراث.. هل يفطر الواقفون بعرفة اقتداء بالنبي؟ - اليوم السابع
- هنا عاشت مديحة يسري.. سمراء النيل درست الرسم وبرعت فى أدوارها السينمائية
- لا تكذبي.. هل كتبها كامل الشناوى للمطربة القديرة نجاة؟
بعد وفاته في القدس عام 1904، تم نسيان باورفيند وأعماله سريعًا، ولم يتم اكتشاف الفنان وتقديره تدريجيًا إلا في الثمانينيات حتى عثر هوغو شميد على العديد من لوحات باورفيند. لفتت سيرته الذاتية انتباه الرسام إلى تجارة الفن وأعادت مكانته الصحيحة في تاريخ الفن. في لندن عام 1992.
درس الهندسة المعمارية في البداية في كلية شتوتغارت للفنون التطبيقية وعمل أيضًا كمهندس معماري لفترة من الوقت. ومع ذلك، فإن هذه الوظيفة لم تسعده، لقد أعجب فقط بالرسم الذي جاء معها، لذلك تقدم بطلب إلى ناشر فني في شتوتغارت وسافر أيضًا إلى سويسرا وإيطاليا لعميله لإنشاء رسوم توضيحية للمواقع التاريخية، ولكن حتى هذا فعل ذلك لا يرضيه على المدى الطويل.
- "فنون مصرية.. تاريخ من الفن والإبداع" محاضرة بمتحف محمد محمود خليل وحرمه
- مسلسل فراولة رمضان 2024 بطلته تسكن بالزمالك.. هند رستم أبرز من عاشوا هنا
- لوحات عالمية.. بيت الصياد لـ كلود مونيه
- "فنون مصرية.. تاريخ من الفن والإبداع" محاضرة بمتحف محمد محمود خليل وحرمه
- هنا عاشت مديحة يسري.. سمراء النيل درست الرسم وبرعت فى أدوارها السينمائية
- إبداعات الفنانين عن رمضان.. شاهد لوحة المسحراتى لـ محسن أبو العزم
السوق الفلسطيني
سعى إلى الاتصال بمجتمع الفنانين المحلي وسرعان ما أدرك أنه لم يؤخذ على محمل الجد كفنان ولم يدفع أحد الكثير مقابل عمله كرسام، كما أدى عدم الاعتراف والوضع المالي غير المستقر إلى تعزيز ميوله الاكتئابية.
في عام 1880، غادر غوستاف بورنفيند في رحلته الأولى إلى الشرق للتعافي روحياً. وكانت بيروت هي الوجهة الواضحة لأن هذا هو المكان الذي تعيش فيه أخته إميلي. انبهر الفنان على الفور بالموضوعات الغريبة والألوان المكثفة والضوء الساطع المقدم له. وبعد أربع سنوات، انطلق في رحلة ثانية إلى الشرق، حيث التقى بزوجته المستقبلية، إليز بيرش، في يافا.
وبعد عقد من الزمن استقر معها باويرنفيلد في الشرق الأوسط، واستطاع الرسام بيع بعض اللوحات إلى إنجلترا والولايات المتحدة الأمريكية، لكن نجاحاته المالية ظلت محدودة.
- إبداعات الفنانين عن رمضان.. شاهد لوحة المسحراتى لـ محسن أبو العزم
- العثور على ملجأ ليلى يعود إلى عصر الفايكنج فى النرويج
- "فنون مصرية.. تاريخ من الفن والإبداع" محاضرة بمتحف محمد محمود خليل وحرمه
نظرة عامة على فلسطين