
أعلنت جائزة خالد خليفة للرواية العربية عن بدء استقبال الأعمال المرشحة للجائزة خلال دورتها الأولى التي تبدأ غداً يناير 2025، وتستمر حتى 15 مارس 2025.
وتمنح جائزة الدورة الأولى لمن يحمل الجنسية السورية سواء كان سورياً أو سورياً فلسطينياً أو والدته تحمل الجنسية السورية، على أن يتم تقديمها خلال الدورات التالية لجميع الجنسيات العربية.
الجائزة مفتوحة لجميع الفئات العمرية وتشترط أن يكون العمل المقدم (باللغة العربية) وأن يكون أول عمل روائي لمؤلفه (مؤلفيها).
- "الأعمال الكاملة لإنسان آلي" للشاعر شريف الشافعى عن دار التكوين السورية
- مسلسل يحيى وكنوز الحلقة 17.. معبد دندرة أبرز الأماكن السياحية بقنا
وتهدف الجائزة التي أطلقها أصدقاء خالد خليفة إلى تكريم ودعم الروائيين الذين يجسدون روح الابتكار وحرية التعبير والعمق الثقافي، ويمثلون توليفة من القيم الأخلاقية والمعرفية التي دافع عنها الروائي الراحل طوال مسيرته. .
- خصومات 20٪ على إصدارات هيئة الكتاب بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية
- مسلسل يحيى وكنوز الحلقة 17.. معبد دندرة أبرز الأماكن السياحية بقنا
- مقتنيات المتحف المصرى.. شاهد منقرع وسط الآلهة المصرية القديمة
يتم التقديم للجائزة من خلال تعبئة النموذج الموجود على الموقع الإلكتروني للجائزة. ومن المتوقع أن يتم الإعلان عن الفائز خلال شهر يونيو المقبل 2025. العمل بالاتفاق مع إحدى أهم دور النشر العربية.
- ذاكرة اليوم.. انطلاق ثورة 30 يونيو وميلاد تايسون ورحيل نبيلة السيد
- تكريم السيد نجم وسمير الفيل لفوزهما بجائزتى فلسطين والملتقى فى الأوبرا
- "الأعمال الكاملة لإنسان آلي" للشاعر شريف الشافعى عن دار التكوين السورية
وقد تم تصميم موقع إلكتروني خاص بالجائزة يسمى (جائزة خالد خليفة للرواية) يمكن من خلاله الاطلاع على شروط وآلية الترشيح وكافة المعلومات المتعلقة بالجائزة. ويضم مجلس أمناء الجائزة: الناقد السوري المقيم في باريس صبحي الحديدي. (رئيساً)، وهي ناقدة ومترجمة سورية تعيش في باريس وشاركت في تحكيم عدد من الجوائز العربية، والمترجمة رانيا سمارة، الأستاذة السابقة في جامعتي باريس ودمشق والمترجمة الأدبية المعروفة. أعمال خالد خليفة باللغة الفرنسية، والروائي الكويتي الحائز على جائزة بوكر للرواية العربية 2013: سعود السنوسي، الروائي السوري خليل صويلح، الحائز على جائزة الشيخ زايد للكتاب 2018 والحائز على جائزة نجيب محفوظ للرواية العربية في مصر 2009 الأكاديمي المصري د. وائل فاروق رئيس مهرجان اللغة العربية في الجامعة الكاثوليكية في ميلانو/إيطاليا، والناشرة والروائية اللبنانية رشا الأمير من دار الجديد في بيروت، والممثل السوري القدير فارس الحلو المقيم في باريس وبطل العديد من الأعمال العربية هو الصحفي الفرنسي المصري سيد محمود المتخصص في الأمور الأدبية والمحكم لعدد من الجوائز الأدبية العربية منها جائزة جائزة البوكر للرواية العربية.
- ندوة "حازم المستكاوي.. الفنان والإنسان" فى المجلس الأعلى للثقافة
- فتح باب التقدم لجوائز الدولة للتفوق فى فروع الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية
ولد خالد خليفة في الأول من كانون الثاني/يناير 1964 في قرية أورم الصغرى قرب حلب لعائلة تعمل في زراعة الزيتون وتجارة قطع غيار الشاحنات. كان الخامس من بين تسعة إخوة وأربع أخوات. بعد أن أنهى دراسته في حلب، تخرج من جامعة حلب بإجازة في الحقوق عام 1988. بدأ مسيرته الأدبية شاعراً، ونشرت أولى قصائده وهو في الخامسة عشرة من عمره. ثم اتجه وهو في العشرينيات من عمره إلى كتابة الروايات، وكان أحد مؤسسي مجلة “ألف” التي لعبت دوراً بارزاً في إطلاق جيل جديد من المبدعين في سوريا.
- خصومات 20٪ على إصدارات هيئة الكتاب بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية
- مقتنيات المتحف المصرى.. شاهد منقرع وسط الآلهة المصرية القديمة
- ندوة "حازم المستكاوي.. الفنان والإنسان" فى المجلس الأعلى للثقافة
واجه صعوبات مالية وضغوطًا عائلية للتوقف عن الكتابة مبكرًا. لكن انطلاقته جاءت مع المسلسل التلفزيوني سيرة الجلالي عام 1999، مما جعله كاتب سيناريو بارز. ومضى في كتابة مسلسلات ناجحة مثل “قوس قزح” (2001) و”الهدوء النسبي” (2009)، من إخراج المخرج التونسي الراحل شوقي الماجري الحائز على جائزة جرامي.
نشر خليفة العديد من الروايات التي نالت شهرة عالمية، منها “مديح الكراهية” (2006) التي استغرق كتابتها 13 عاما، ووصلت إلى القائمة القصيرة لعدة جوائز مرموقة، من بينها جائزة البوكر العربية في دورتها الأولى عام 2007. كما حصل على جائزة نجيب. جائزة محفوظ للرواية العربية، التي تمنحها الجامعة الأمريكية بالقاهرة.
- مسلسل يحيى وكنوز الحلقة 17.. معبد دندرة أبرز الأماكن السياحية بقنا
- ذاكرة اليوم.. انطلاق ثورة 30 يونيو وميلاد تايسون ورحيل نبيلة السيد
- "الأعمال الكاملة لإنسان آلي" للشاعر شريف الشافعى عن دار التكوين السورية
ترجمت رواياته إلى عدة لغات، وحظيت بإشادة كبيرة، وترشحت لجوائز مهمة حول العالم، مثل جائزة الإندبندنت، وجائزة أفضل كتاب مترجم في الولايات المتحدة الأمريكية.