
فودة يكشف قصة تطور المنطقة الغربية من الإهمال إلى وجهة عالمية في عهد الوزير الفنان
كيف أحيا فاروق حسني الرمسفيج ليصبح جسرا بين الماضي العريق والحاضر النابض بالحياة
- مهرجان القاهرة السينمائي.. 5 كتب تعرفك إزاي تفهم الفيلم
- مناقشة كتاب "عن بلاغة العامية" لـ دانتي أليجييري بحضور المترجم فى بيت الحكمة
متحف التحنيط.. نافذة على أسرار الفراعنة وفلسفتهم في الحياة والموت
وسبق أن نشر الكاتب والإعلامي محمد فودة، عبر صفحته الرسمية بموقع “إكس” تويتر، شهادته عن عهد الوزير الأسبق الفنان فاروق حسني، قائلا: “فاروق حسني لم يكن مجرد وزير أو مسؤول. رسمي، بل كان أيقونة الإبداع والمحافظة على تراث مصر وحضارتها بكل ما تحمله. ، وخاصة في الساحل الغربي، حيث… عانت تلك المنطقة من الإهمال في ذلك الوقت، وبصراحة، كنت محظوظاً بمشاهدة رؤيته الطموحة لإحياء هذا المكان، واستطعت أن أرى بنفسي تأثير هذه الرؤية لتحويل البلاد الغربية من منطقة مظلمة ويصعب الوصول إليها إلى وجهة مشرقة تجذب السياح من جميع أنحاء العالم.
- رئيس صندوق التنمية الثقافية يتفقد ورشة "سيمبوزيوم أسوان" للنحت
- ملك مصر السابق أحمد فؤاد الثانى يزور المتحف المصرى الكبير
- تمثال "الحصان والفارس" البرونزى لدافنشى معروض للبيع بثمن يفوق الخيال
وأضاف المؤلف والصحفي محمد فودة: “كان فاروق حسني يدرك أن معابد الضفة الغربية ليست مجرد مناطق جذب سياحي، بل جزء من هوية مصر وتراثها، فسعى إلى جعلها في متناول الجميع، فطور المسار”. مما أدى إلى هذه المعابد مما سهل الوصول إليها”. وحتى في الليل لم أنس ما رأيته بنفسي من تلك الجهود وهي نقطة جذابة تعكس روعة الحضارة. الطريق الذي كان وحيدا ومظلما أصبح الآن طريقا مشرقا مليئا بالحركة والحياة، وكلما مررت به أتذكر كيف كان هذا المكان وكيف كان فاروق حسني وراء هذا التحول الذي يبدو وكأنه معجزة. “
وكشف فودة عن قصة مقبرة نفرتاري وقال: هذه قصة أخرى من قصص النجاح التي شاهدتها تحت إدارة فاروق حسني والتي مازلت أتذكر تفاصيلها وكأنها حدثت بالأمس. وكانت هذه المقبرة المعروفة بألوانها الزاهية ورسوماتها الفريدة، معرضة لخطر فقدان روعتها مع مرور الوقت، لكن فاروق حسني أدرك أهمية الحفاظ على هذا التراث العظيم، وشهدت مراحل الترميم، وأشهد بنفسي الجهود الجبارة التي بذلت من أجل ذلك الحفاظ على ألوان الرسومات كما لو كانت. كان جديدا، وهو إنجاز يعتبر معجزة في حد ذاته. وأعتقد أن الحفاظ على ألوان هذه الرسومات يعتبر دليلا على احترام فن الفراعنة الذين جعلوا من مقبرة نفرتاري أيقونة تاريخية تخبرنا عن عظمة فنون مصر القديمة وروح الحضارة التي لم ولن تموت. وفي نفس سياق التطوير كان هناك أيضًا متحف التحنيط بالأقصر، والذي أسسه فاروق حسني ليكون منارة للمعرفة والفن الذي رأيته ينمو ليصبح أحد أهم المتاحف في العالم في مجاله. وتابع: ” وفيما يتعلق بطريق الرمس الذي يعتبر من أكبر المشاريع التي شهدتها المنطقة”. وقد ساهمت مدينة الأقصر في تحسين مكانتها السياحية، فهي الطريق الذي يربط بين معبدي الكرنك والأقصر، وهو جسر يربط بين ماضينا وحاضرنا.
واختتم فودة حديثه قائلاً: “تلك السنوات التي عملت فيها بوزارة الثقافة في عهد فاروق حسني كانت بمثابة مدرسة للإبداع، حتى بدأت إنجازاته تحمل بصمته الفنية والفكرية، شاهدة على رؤيته الفريدة”.
- افتتاح معرض "فى صحبة محمود سعيد" بمجمع الفنون بالزمالك.. الثلاثاء
- تمثال "الحصان والفارس" البرونزى لدافنشى معروض للبيع بثمن يفوق الخيال
- وزيرة الثقافة تشهد الاحتفال باليوم العالمي للبيئة وتفتتح معرض بديع صنع الله
فاروق حسني (1)
- افتتاح معرض "فى صحبة محمود سعيد" بمجمع الفنون بالزمالك.. الثلاثاء
- توقيع بروتوكول تعاون بين القومى للترجمة وكلية الآداب جامعة عين شمس
فاروق حسني (2)
- رئيس صندوق التنمية الثقافية يتفقد ورشة "سيمبوزيوم أسوان" للنحت
- مناقشة كتاب "عن بلاغة العامية" لـ دانتي أليجييري بحضور المترجم فى بيت الحكمة
فاروق حسني (3)
- رئيس صندوق التنمية الثقافية يتفقد ورشة "سيمبوزيوم أسوان" للنحت
- تمثال "الحصان والفارس" البرونزى لدافنشى معروض للبيع بثمن يفوق الخيال
- ملك مصر السابق أحمد فؤاد الثانى يزور المتحف المصرى الكبير
فاروق حسني (4)
- رئيس صندوق التنمية الثقافية يتفقد ورشة "سيمبوزيوم أسوان" للنحت
- وزيرة الثقافة تشهد الاحتفال باليوم العالمي للبيئة وتفتتح معرض بديع صنع الله
فاروق حسني (5)
- تمثال "الحصان والفارس" البرونزى لدافنشى معروض للبيع بثمن يفوق الخيال
- وزيرة الثقافة تتفقد التجهيزات النهائية لمركز إبداع متحف نجيب محفوظ
محمد فودة وفاروق حسني
- توقيع بروتوكول تعاون بين القومى للترجمة وكلية الآداب جامعة عين شمس
- تمثال "الحصان والفارس" البرونزى لدافنشى معروض للبيع بثمن يفوق الخيال
محمد فودة