
أعاد المتحف الكندي للتاريخ قطعا أثرية وبقايا بشرية عمرها قرون لزعيم أمة ميسيسوجا الأولى، في شمال أونتاريو بكندا، بحسب ما نشره موقع “علم الآثار”.
وقال برنت نيجانووب، رئيس قبيلة ميسيساجا الأولى، التي تقع على طول الشاطئ الشمالي لبحيرة هورون: “لقد طال انتظار هذا الأمر”.
- مبدعو فلسطين.. الإبداع من رحم النكبة
- هنا عاشت مديحة يسري.. سمراء النيل درست الرسم وبرعت فى أدوارها السينمائية
وقال نيجانوب، إنهم استعادوا ستة صناديق من القطع الأثرية وجمجمتين – واحدة لطفل والأخرى لشخص مسن – من المتحف. نهر أعمى.
- هنا عاشت مديحة يسري.. سمراء النيل درست الرسم وبرعت فى أدوارها السينمائية
- مبدعو فلسطين.. الإبداع من رحم النكبة
- مدافن فى النرويج من العصر الحديدى تكشف عن الطقوس الجنائزية لزيارة موتاهم
وأضاف نيغانوب أنه منذ منتصف التسعينيات، أصبح مجتمعه على دراية بالبقايا البشرية والمصنوعات اليدوية، والتي تشمل أشياء مثل الأنابيب والخرز.
- افتكروها سفينة .. خوذة برونزية بين 300 كنز تم اكتشافها فى بولندا
- تصور شخصيات الكوميكس.. أغلى الأغلفة ورسومات القصص المباعة فى المزادات
وقال إن المتحف أخبر الرؤساء السابقين وأعضاء مجلس الإدارة أن المجتمع يفتقر إلى الخبرة اللازمة لرعاية القطع الأثرية والرفات البشرية.
وأكد: “نحن نعرف كيف نعتني بهذه القطع الأثرية، وهي قطعنا الأثرية”.
وقال نيجانوب إن الجهود التي يبذلها المتحف ومدينة بليند ريفر، التي قامت منذ ذلك الحين بتسوية تلال الدفن في ملعب هورون باينز للغولف، هي خطوات واضحة لتصحيح تلك الأخطاء الماضية.