
صدرت مؤخراً عن دار الكتب للنشر والتوزيع رواية جديدة بعنوان “واحة القدر” للكاتب فكري فيصل.
- استطلاع نوبل: العالم لا يعرف هان كانج الفائزة بجائزة الآداب بشكل كافٍ
- وزير الثقافة يفتتح معرض "في صحبه محمود سعيد" بمجمع الفنون.. صور
- المكتبات الفرنسية تزيل 4 كتب مسمومة بالزرنيخ.. اعرف التفاصيل
تدور الأحداث في واحة سيوة في زمنين يفصل بينهما ألفان ومئتان عام، بين سيوة القرن التاسع عشر، وسيوة في زمن الإسكندر وكهنة آمون والعصور القديمة، حيث كانت الواحة الأكثر عزلة وغامضة حيث تنكشف مصائر الإنسان، وحيث تعد من أكثر عشرة أماكن معزولة على وجه الأرض ومن ينظر إلى الآبار والبحيرات المالحة يرى القدر، ومن يقرأ يرى مصائر الإنسان والقصة. من البشرية. الأرض.
- 121 عاما على افتتاح متحف الفن الإسلامي بالقاهرة.. ماذا يضم؟ "صور"
- تاريخ الاحتلال.. إسرائيل استولت على كامل القدس سنة 1967
وبحسب ما هو مكتوب على غلاف الرواية: “أسند ظهره إلى بقايا الهيكل المهدم، واستفسر من بناه وما هو هيكل الوحي؟ ؟ هذا هو ما كان يبحث عنه الإسكندر الأكبر. وكان الإسكندر ابن زيوس يشبه الرجال الذين يرتدون العمائم. ماذا قال هؤلاء الرجال الذين تجولوا في تلك المناطق؟ الصحاري في العصور القديمة ماذا كانت أغاني البربر والطوارق أثناء رحيلهم ورحلتهم فنادى على رؤوس النخل ليجيبوا فلم يجيبوا فتعجبت الدنيا وأذهلت.
فكري فيصل روائي، صدر له خمس روايات: قصة غرناطة، وهيباتيا، وملحمة البواب، وحديث القاهرة، والموت على أبواب الشتاء. وتعد روايته الجديدة “واحة القدر” أحدث أعماله الأدبية.