
دار الكتب والوثائق الوطنية بقيادة د. يعقد أسامة طلعت دورة تدريبية بعنوان “علوم المخطوطات العربية في عصر الذكاء الاصطناعي” في الفترة من 21 إلى 25 يوليو من نفس الشهر.
- عمار محسن يكتب: كل شهر وله مثل.. الأمثال الشعبية والشهور القبطية
- كيف تؤدى مناسك الحج؟ كتب تشرح لك الأحكام
وتستهدف الدورة العاملين بالدار العاملين بالإدارة العامة للمخطوطات والبرديات والعملات ومراكز الترميم، بالإضافة إلى المهتمين من طلاب الجامعات المصرية والباحثين.
تقام الدورة في مقر دار الكتب بكورنيش النيل، وينظمها مركز التنمية البشرية التابع للإدارة المركزية للمراكز العلمية، ويحاضر فيها عدد من خبراء المخطوطات.
- مسلسل يحيى وكنوز الحلقة 18.. كيف التقى يوليوس قيصر وكليوباترا؟
- هجرة النبى محمد إلى المدينة بالتقويم الميلادى.. كيف استقبله الأنصار؟
يشار إلى أن دار الكتب المصرية تأسست على يد الخديوي إسماعيل في 23 مارس 1870، حيث كانت لدى الخديوي رغبة في إنشاء “مكتبة عامة للكتب” لجمع الكتب المتنوعة من المساجد وخزائن الأوقاف وغيرها. وللحفاظ عليها وحمايتها من الضرر، اقترح مبارك على الخديوي إسماعيل إنشاء مكتبة على غرار المكتبة الوطنية في باريس، والتي نالت إعجابه عندما تم إيفاده ضمن البعثة الموفدة لإدخال العلوم العسكرية إلى عام 1844 للدراسة.
- عمار محسن يكتب: كل شهر وله مثل.. الأمثال الشعبية والشهور القبطية
- بتحب الحفلات الفنية.. أمسية تقدم أعمال كبار الملحنين لجمهور بيت السحيمى
- إزالة 5 أعمال لكبار الرسامين العالميين للتشكيك حول ملكيتها لمتحف سويسري
وبناء على ما قدمه إلى باشا مبارك الخديوي إسماعيل الأمر الأعلى رقم 100 لسنة 2008م. صدر رقم 66 بإنشاء الكتابخانة في 20 ذي الحجة 1286هـ (23 مارس 1870م) في قصر مصطفى فاضل باشا (شقيق الخديوي إسماعيل). درب الجماميز، ليكون مقرًا للكتبخانة، وتم تعيين مشرف وخدمة لها، وأصبح فهرسًا لعلماء الأزهر مسئولًا عن الكتب العربية، وآخر مسئولًا عن الكتب التركية، وتم تنظيم قائمة لأنها وضعت الأساس لاستخدامها. كان النواة الأولى لمحاسبة الخديوي حوالي ثلاثين ألف مجلد، تضمنت الكتب والمخطوطات الثمينة، التي تم جمعها من المساجد والأضرحة والزاويات ومكتبات المديرين والمدارس.
- إزالة 5 أعمال لكبار الرسامين العالميين للتشكيك حول ملكيتها لمتحف سويسري
- شجرة الدر فى كتب التاريخ.. بايعها المماليك وقتلوها
بدأت الكتب وجودها الأول عام 1870 تحت إشراف “ديوان المدارس” الذي تغير اسمه عام 1875 إلى “مشرفي المعارف العامة”، ثم “وزارة التربية والتعليم” عام 1915، ثم “” “وزارة التربية والتعليم” عام 1955، وفي عام 1958. وانتقلت دار الكتب المصرية من وزارة التربية والتعليم إلى وزارة الثقافة والإرشاد القومي، وهي ومازالت تابعة لوزارة الثقافة حتى الآن.