
المتحف المصري هو أقدم متحف أثري في الشرق الأوسط يحتوي على أكبر مجموعة من الآثار المصرية القديمة في العالم، يعرض مجموعة كبيرة تمتد من فترة ما قبل الأسرات إلى العصرين اليوناني والروماني، المتحف عبارة عن تمثال غير مكتمل لنفرتيتي رأس.
- حلمى التونى أحد أهم التشكيليين.. تركوا بصمة مؤثرة في تاريخ الفن (إنفوجراف)
- منذ توليه حقيبة الثقافة.. جولات أحمد هنو فى المواقع الثقافية خلال 20 يوما
ويعود التمثال إلى عصر الدولة الحديثة، الأسرة الثامنة عشرة، عهد أمنحتب الرابع – أخناتون (1353-1336 قبل الميلاد)، ويبلغ ارتفاعه 35.5 سم، وتم اكتشافه في موقع العمارنة الأثري، وهو مصنوع من الكوارتزيت والصباغ.
- لوحة "الصلاة فى مسجد السلطان حسن بالقاهرة" لـ البريطانى جودال.. كم ثمنها؟
- طاغور أم أحمد شوقي.. من أكثر حظا؟
- متحف دنفر للفنون يعيد قطعة أثرية فيتنامية يعود تاريخها لـ200 قبل الميلاد
تمثال نفرتي
يستذكر هذا الرأس غير المكتمل بشكل جميل للملكة نفرتيتي، الزوجة الملكية لأمنحوتب الرابع “أخناتون”، الجمال الأيقوني للتمثال النصفي الشهير الموجود الآن في متحف برلين الجديد ويقدمها كشخصية ملكية مثالية، ولكن على الرغم من الحالة غير المكتملة للنحت، فإن التمثال النصفي غير مكتمل بشكل جميل. لا يزال التمثال النصفي الكلاسيكي وعناصر معالمه مرئية.
أصول نفرتيتي (اسمها يعني الجميلة التي جاءت) ليست مفهومة بالكامل بعد ولكننا نعلم أنها تزوجت عندما كان عمرها 13 عامًا خلال السنوات الثلاث الأولى من حكم أخناتون.
تم اكتشاف هذه التحفة الفنية من سلسلة المنحوتات المصرية طبقا لقوانين فن العمارنة عام 1933 أثناء أعمال التنقيب في تل العمارنة من قبل جمعية استكشاف مصر في ورشة نحاتة أنتجت منحوتات مركبة تمثال: الخطوط التوجيهية السوداء على وجه الملكة تعطي لدينا فكرة عن كيفية عمل النحات.