
تبدو اللغة في أحد مظاهرها كائناً اجتماعياً وتعبيراً عن التنوع الإبداعي للأمة. تتميز اللغة العربية بالغنى الفكري والإبداعي، والقدرة على الإبداع في لبس التنوع اللغوي والاجتماعي والثقافي.
- اعرف ثمن بيع لوحة "الشقيقتان" لـ تحية حليم في مزاد بونهامز بلندن
- مسرحية تاجر البندقية لشكسبير تدخل السجل الملكي.. ما حكايتها؟
- آدم حنين فى ذكرى رحيله.. جائزته للفنون تواصل نجاحها ودورة جديدة في سبتمبر
لكن رغم أن اللغة العربية تخفي فيها سياقها الخاص من الإمكانيات والقدرات اللغوية الغنية، مما يضعك أمام بحر صاخب، يسكنه التفرد والتنوع، إلا أنها يجب عليها دائما أن تجدد وتوسع مسارات التعبير الدلالي والجمالي في هو – هي. وفي هذا السياق يمكن للأدب، بل ينبغي له، أن يلعب دورًا مركزيًا، بدءًا من توسيع النطاق الإبداعي ضمن المناهج التعليمية، مع مراعاة الاتصال بالموجات الجمالية الجديدة في الكتابة الحالية، وكذلك تدريس المصادر الأولية والكتب المرجعية ذات الصلة. . رصينة، وبشكل يزيد من تأثير اللغة الفعّال في اختراق سيكولوجية الجماهير من جهة، وجعلها جزءاً من خلق الضمير العام من جهة أخرى.
يسري عبدالله” src=”https://img.youm7.com/ArticleImgs/2024/12/18/188248-Yusry-Abdallah.jpg” style=”width: 550px; الارتفاع: 825 بكسل;” title=”يسرى عبدالله”>
يسري عبدالله