
أبرز موقع Ancient Orgnins نجاح بعثة أثرية إيطالية مصرية مشتركة تعمل بالقرب من ضريح أغاخان غرب أسوان، مع اكتشاف العديد من مقابر العائلات، وعددها 33، ترجع إلى أواخر العصر اليوناني الروماني (القرن السابع الميلادي). قبل الميلاد – القرن الرابع قبل الميلاد).
- هشام مطر يفوز بجائزة جورج أورويل عن رواية "أصدقائى"
- رئيس القومى للترجمة خلال لقائها بسفيرة أيرلندا: سيتم تنظيم فعاليات مشتركة
- الشاعرة الروسية آنا أخماتوفا.. هل تعود جذورها لـ جنكيز خان؟
ولا تزال بعض المقابر المكتشفة تحتوي على أجزاء من مومياوات ومصنوعات جنائزية، وقدمت معلومات غير مسبوقة عن تلك الحقبة، بما في ذلك الأمراض التي كانت شائعة في ذلك الوقت.
- أفضل 100 كتاب في القرن الحادى والعشرين.. زيارة لـ جينيفر إيجان
- مثلث تدمير الشعوب .. صور التطرف قديمًا وحديثًا
وقال أيمن عشماوي، رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، إن دراسات المومياوات “تشير إلى أن 30 إلى 40% من المدفونين ماتوا في شبابهم، سواء كانوا حديثي الولادة أو المراهقين”.
- مثلث تدمير الشعوب .. صور التطرف قديمًا وحديثًا
- كولومبيا تقترب من انتشال سفينة غارقة عام 1708.. تقدر بـ 20 مليار دولار
دكتور. وأكد محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، على أهمية هذا الاكتشاف، ومن المتوقع أن تكشف المزيد من الحفريات عن المزيد من المقابر بالمنطقة.
المقابر القديمة
- مثلث تدمير الشعوب .. صور التطرف قديمًا وحديثًا
- أفضل 100 كتاب في القرن الحادى والعشرين.. زيارة لـ جينيفر إيجان
تشير الدراسات التي أجريت على بقايا المومياء حتى الآن إلى أن حوالي 30% إلى 40% من الأفراد المدفونين هناك ربما ماتوا صغارًا، بدءًا من الطفولة وحتى البلوغ.
- أفضل 100 كتاب في القرن الحادى والعشرين.. زيارة لـ جينيفر إيجان
- ماذا فعل نابليون بعد هزيمته للمماليك في معركة إمبابة.. في ذكرى وقوعها
وقالت باتريسيا بياسنتيني، أستاذة علم المصريات والآثار بجامعة ميلانو، والتي ترأست الجانب الإيطالي من البعثة، إن الدراسات الأولية على الرفات أظهرت أن “البعض منهم كان يعاني من أمراض معدية، بينما يعاني البعض الآخر من اضطرابات في العظام بما في ذلك فقر الدم وسوء التغذية.” أمراض الثدي والسل وعلامات هشاشة العظام”، مشيرة إلى أن رفات العديد من النساء البالغات أظهرت إصابات في منطقة الحوض.
تحتوي بعض المقابر على مدخل تابوت مع فناء مفتوح محاط بجدران من الحجر الطيني، بينما تم نحت بعضها الآخر مباشرة في الصخر. ويشير هذا بوضوح إلى وجود تمييز بين سكان الطبقة الوسطى والعليا في جزيرة أسوان، وهو ما تم استكشافه لاحقًا. .