
اليوم ذكرى استشهاد الخليفة عثمان بن عفان أحد العشرة المبشرين بالجنة، تولى خلافة المسلمين بعد أبي بكر الصديق وعمرو بن الخطاب، وبقي في السلطة اثنتي عشرة سنة مكانته الدينية الرفيعة وسبق لوزارة الثقافة أن قامت بترميم مصحفه ضمن الهيئة العامة لدار الكتب والأرشيف الوطني.
- صدور الطبعة الثانية من كتاب "ناحوم أفندي" لـ سهير عبد الحميد
- أحمد عبد المنعم رمضان: لست مولعا بالجوائز لكننى سعيد لارتباطى باسم إدوار الخراط
ويعتبر القرآن نسخة نادرة وثمينة، ولعله إحدى النسختين اللتين تحدث عنهما المقريزي في خطته عندما ذكر الجامع العتيق، حيث قال: جاء رجل من أهل العراق إلى مصر وأتوا بمصحف وأودعوه في خزانة المقتدر أنه كان بين يديه يوم البيت وكان عليه أثر الدم.
- قطع أثرية عمرها 22 ألف عام تعيد كتابة تاريخ البشرية في أمريكا الشمالية
- أحمد عبد المنعم رمضان: لست مولعا بالجوائز لكننى سعيد لارتباطى باسم إدوار الخراط
استخرجها من خزائن المقتدر، فوضعها أبو بكر الخازن في المسجد. ونقل في حفل كبير أن الإمام قرأ فيه يوما، ويوما في مصحف أسماء بنت أبي بكر بن عبد العزيز بن مروان، واستمر على ذلك حتى رفع هذا القرآن وحصره. نفسه حتى يقرأ. قرآن الأسماء في شهر المحرم سنة ثمان وسبعين وثلاثمائة.
- وزير الثقافة يشهد احتفال السفارة المصرية بالأردن بذكرى ثورة 23 يوليو
- صدور الطبعة الثانية من كتاب "ناحوم أفندي" لـ سهير عبد الحميد
- أحمد عبد المنعم رمضان: لست مولعا بالجوائز لكننى سعيد لارتباطى باسم إدوار الخراط
تم ترميم المصحف، بعد العثور على ثقوب في عدة أماكن، وتم استكمال هذا النقص بخط مختلف عن الموجود في النسخة. استغرقت عملية الترميم حوالي 6 سنوات، لأن القرآن كتب على ورق البرشمان، وهي فترة طويلة من العمل لإعادة القرآن إلى ما كان عليه من قبل.
- باحثة من مهرجان الشارقة: تمكين المدارس من تطوير الذكاء الاصطناعي أصبح ضرورة
- صدور الطبعة الثانية من كتاب "ناحوم أفندي" لـ سهير عبد الحميد
- زمن البراءة.. الديوان الثالث لـ خالد عبد المحسن
وكتب في آخر القرآن: ختم هذا القرآن الكريم على يد محمد بن عمر الطنبولي الشافعي الأزهري بمساعدة ومساندة الصدر الأعظم محمد علي باشا سنة 1246. إعلان.
- ذاكرة اليوم.. إعدام السلطان طومان باي وميلاد دافنشى ووفاة سارتر
- توزيع جوائز الدورة الثامنة من مسابقة آدم حنين للنحت للشباب
- وزير الثقافة يشهد احتفال السفارة المصرية بالأردن بذكرى ثورة 23 يوليو
وهو مكتوب بالخط الكوفي على رق غزال، بدون نسخ أو شكل أو كتابة أسماء السور وعدد الآيات عادة على الرسم في أول كتاب الإسلام. يتكون من 568 صفحة، منها 340 صفحة مكتوبة بالخط الكوفي و12 سطراً مكتوبة بالمسطرة، أما الـ 228 صفحة المتبقية فقد كتبت بخط مختلف وجديد، ومسطرة 60×54 سم.