
وجدت دراسة جديدة أن مجموعة متنوعة من القطع الأثرية التي يعود تاريخها إلى 400 عام والتي تم العثور عليها على طول طريق الحج الإسلامي السابق من مصر إلى شبه الجزيرة العربية ربما تم استخدامها لدرء الحسد.
- رئيس قصور الثقافة: مهرجان أسوان نشر البهجة وساهم فى الترويج السياحى
- سرقة كنوز تعود للعصر البرونزى من متحف إيلى البريطاني
اكتشف علماء الآثار مجموعة من القطع الأثرية، بما في ذلك تمثال صغير لامرأة (ربما إلهة) ترفع يديها، ومذابح بخور نذرية مصغرة، وشظايا خشخيشة، وتماثيل لحيوانات، ومجموعة من حصى الكوارتز الملونة والأصداف البحرية.
- بالصدفة.. صياد يعثر على سيف فايكنج عمره 1200 عام فى بريطانيا
- مشاركون فى ملتقى الهناجر: مصر تمتلك قوة ناعمة قادرة على تجميع المصريين
- إدراج مسقط رأس نيلسون مانديلا على لائحة التراث العالمي لليونسكو
- مهرجان العلمين.. ما قاله إبراهيم عبد المجيد عن ساحل مريوط
التحف
ووفقا للعلوم الحية، فإن موقع الاكتشافات – بجوار موقع المخيم على طول طريق الحج الإسلامي السابق الذي يربط القاهرة بمدينة مكة المقدسة في المملكة العربية السعودية – يشير إلى أن العناصر كانت تستخدم في السابق “لدرء الحسد” أثناء رحلاتهم. مكة، والمعروفة بالحج، هي فريضة دينية إلزامية يجب على الأفراد القادرين القيام بها سنويًا أو مرة واحدة على الأقل في حياتهم.
ومن الممكن أن تكون هذه المصنوعات اليدوية قد استخدمت في طقوس تهدف إلى الوقاية من الحسد أو علاج الأمراض.