
عثر علماء الآثار على سردابين يحتويان على رفات أساقفة في قبو كنيسة في مدينة Łowicz البولندية. كما عثروا على ثياب الدفن والأحذية وتاج الأسقف مخيط بخيوط ذهبية وأشياء صغيرة مثل الصليب أو الخواتم التي بها. ودُفن رجال الدين في المقبرة، بحسب ما نشره موقع “heritagedaily”.
- خلال شهر من مبادرة بداية جديدة.. 31915 مستفيدا من أنشطة مكتبة مصر العامة
- كشف أسرار أدوات طبية استخدمها الجراحون الرومان من 2000 عام.. اعرف القصة
- صدور العدد الجديد من مجلة إبداع.. نشر قصة فتاة السوبر مان
من القصدير” src=”https://img.youm7.com/ArticleImgs/2024/6/9/73123-of-tin-coffin.JPG” style=”width: 550px; الارتفاع: 436 بكسل;” title=”Blikkis”>
علبة من الصفيح
لم تتم تغطية قبور هنريك فيرلي (1574-1626)، وأندريه ليسزينسكي (1608-1658)، وفلافاو ليسزينسكي (1605-1666)، الذين شغلوا منصب رئيس أساقفة جنيزنو، وهي مدينة تقع في غرب وسط بولندا.
وقالت عالمة الآثار مونيكا كامينسكا: “هذه هي أماكن دفن رؤساء الأساقفة هنريك فيرليج وأندريه ليسزكزينسكي وواكلاو ليسزشينسكي. كما عثرنا على سرداب ثالث – المكان المحتمل لدفن جان برزيبرسكي”.
- كشف أسرار أدوات طبية استخدمها الجراحون الرومان من 2000 عام.. اعرف القصة
- صدور العدد الجديد من مجلة إبداع.. نشر قصة فتاة السوبر مان
- صدر حديثا .. ترجمة عربية للرواية الألمانية طريق العودة لـ إريش ماريا ريمارك
وأضافت أنه في حين لم يتم فتح سراديب الرئيسين أندريه فاكلاف ليسزكزينسكي وقبر الرئيسيات هنريك فيرليج مطلقًا، فإن الاكتشاف الأثري في لوفيتش أكثر أهمية.
وتابعت: “لقد عثرنا على خاتم ذهبي جميل عليه شعار فينياوا، وصليب ربما كان ذهبيًا، وأربعة دبابيس ذهبية برأس من الكريستال الصخري، وفي القبر الثاني كان الرجل المدفون هناك يحمل صليبًا في يده اليمنى”. .
- افتتاح معرض "كوكب الشرق" بمناسبة يوم المرأة المصرية
- صدر حديثا .. ترجمة عربية للرواية الألمانية طريق العودة لـ إريش ماريا ريمارك
- اكتشاف كنيسة للقديس ثيودوسيوس وصليب برونزى يعود للإمبراطورية البلغارية
- صدر حديثا .. ترجمة عربية للرواية الألمانية طريق العودة لـ إريش ماريا ريمارك
- كيف كتبت رضوى عاشور التاريخ أدبيا؟
- إعلان الفائزين بجوائز آدم حنين فى مسابقتى التعليم قبل الجامعى وقريتى
مجموعات الأساقفة
وفي سرداب الأسقف هنريك فيرليج، وُضع جسد الأسقف في صندوق من الصفيح، بحسب مونيكا كامينسكا، بينما ذكرت سجلات القرن السابع عشر أن فيرليج كان خائفًا من الموت، فطلب صندوقًا من الصفيح وعندما غادر قصره. أخذ التابوت معه.
وأكد الباحث أن المواد الموجودة في التوابيت وعلى رفات الأساقفة كانت محفوظة في حالة ممتازة، وتضمنت قفازات وأحذية مخيطة بخيوط ذهبية للحفظ، ومن المرجح أن تكون موجودة في أقبية الرئيسيات المعروضة .
ووفقا للباحثين، فإن اكتشاف المقابر قدم رؤى جديدة حول كيفية استعداد الأساقفة لدفنهم وخاصة كيف كانوا يرتدون الملابس، والأحذية التي كانوا يرتدونها، وما هي المواد المستخدمة لتبطين توابيتهم.