
اللوحات الجنائزية الفرعونية معروضة بالمتحف المصري. هذه مجموعة من اللوحات المعروضة في المعرض الغربي بالدور الأرضي بالمتحف المصري بالقاهرة.
تُعرف اللوحات بأنها ألواح حجرية عليها نقوش تم نصبها لأسباب مختلفة. كان الغرض الأصلي من اللوحات الجنائزية هو إحياء ذكرى اسم المتوفى. علامة سرخ وتم نصبها في منافذ داخل المقبرة.
ومنذ الأسرة الثالثة فصاعدًا، تم نحتها على شكل أبواب زائفة، أو بوابة رمزية تخرج من خلالها روح المتوفى.
- ذاكرة اليوم.. اكتشاف منابع نهر النيل وميلاد الطبلاوى ورحيل سعيد الكفراوى
- صدور رواية "مذاق الشجرة المحرمة" لـ محمد السيد زكريا عن بيت الحكمة
- عطر نيرون.. استعادة "برفان" مشعل النيران فى روما
تميزت الشواهد الجنائزية عمومًا بقمم دائرية، وأصبحت هذه الميزة أكثر شيوعًا منذ عصر الرعامسة، فقد أقيمت على جانبي مداخل المقبرة مزينة بمناظر عائلة المتوفى، مثل صورة أمنحتب، وكذلك مناظر التضحية.
- "القومي للمرأة" يهنئ ريم بسيونى بفوزها بجائزة الشيخ زايد للآداب لعام 2024
- مسلسل الحشاشين.. ما معتقدات أتباع الباطنية؟
- صدر حديثا.. "تسريحة جديدة فقط" حكاية جديدة للأطفال
منذ عصر الدولة الحديثة، تم تصوير الآلهة الجنائزية على هذه اللوحات، وأحياناً يتم نقشها بنصوص هيروغليفية، بما في ذلك السيرة الذاتية التي تحتوي على الأعمال الصالحة للمتوفى خلال حياته، وتظهره في أفضل حالاته وبالتالي تزيد فرصه. في الآخرة.
ويتكون المتحف المصري من طابقين، الطابق الأرضي مخصص للآثار الثقيلة “مثل التوابيت الحجرية والتماثيل واللوحات والنقوش الجدارية”، بينما الطابق العلوي مخصص للآثار الخفيفة مثل “المخطوطات، تماثيل الآلهة”. ” والمومياوات الملكية، وآثار الحياة اليومية، وصور المومياوات، والمنحوتات غير المكتملة، والتماثيل والأواني من العصر اليوناني الروماني، والآثار المتعلقة بمعتقدات الحياة الآخرة”، بالإضافة إلى مجموعات كاملة مثل “مجموعة توت عنخ آمون”.
لوحات جنائزية