
استضاف “مقهى الإبداع الصغير” في مهرجان الشارقة القرائي للطفل 2024، ثلاثة أطفال مبدعين في مجال الأدب والعلوم، وهم الطفل سلطان ماجد البادي، عضو برلمان أطفال الشارقة وأحدث الشخصيات الملهمة في الموسوعة العالمية من ملهمون، أعطت الطفلة عائشة الخيال النائب الأول لرئيس برلمان الأطفال الإماراتي، والمبتكر ساتفيك سانديب، للجمهور لمحة عن تجاربهم الملهمة في الكتابة والتأليف. العلم، و. أبرز الجوائز التي حصلوا عليها خلال مسيرتهم المهنية. مبدع.
وتحدث سلطان البادي خلال الجلسة التي أدارتها منة البدر بعنوان “كلمات وبرمجيات” عن إنجازاته في مجال الكتابة والتي توجت بنشر 3 قصص باللغتين العربية والإنجليزية، قائلا: بدايتي في عالم الكتابة كان دافعاً ذاتياً وكانت تجربة ممتعة ومحفزة بالنسبة لي، وتمكنت من الوصول إلى مستوى كتابة القصة من خلال حرصي على القراءة باستمرار، لأنه بدون القراءة لن يكون الإنسان أبداً تصبح كاتبة ماهرة.
وأضاف: أستضيف اليوم العديد من الورش في هذا المجال، وأنشط في إيصال الرسائل الإيجابية من خلال تواجدي في المناسبات أو عبر منصات التواصل الاجتماعي، ومن أهم الرسائل التي أسعى دائما للترويج لها، هي مشكلة التنمر ليس محليًا فقط، بل عالميًا، وكتبت قصة حول هذا الموضوع المهم.
- خوذة مرصعة بالذهب تعود للعصر المملوكى.. أين تعرض فى مصر؟
- صدر حديثًا.. "إيقاع الدجنة" مجموعة قصصية لـ علاء جعفر
- الأخطر على السلام.. موقف جونتر جراس الحائز على نوبل من الكيان الصهيونى
أما عائشة الخيال فقالت: كوني عضوة في برلمان الأطفال الإماراتي، بالإضافة إلى كوني كاتبة، أسعى دائماً إلى الحديث عن حقوقنا كأطفال، فضلاً عن دورنا المهم في إحداث التغيير الإيجابي في مجتمعنا. المجتمعات والعالم بشكل عام.”
- عرض لوحة للفنان ستيفن لورى بمليون و800 ألف إسترلينى
- ماذا يقرأ الغرب؟.. الكتب غير الخيالية الأكثر مبيعًا فى قائمة نيويورك تايمز - اليوم السابع
- اتكلم عربى.. ماذا ورد عن الفصحى فى معجم المعاني؟
وأشارت إلى أن إتقانها للكتابة والتحدث، الذي أدى إلى تحولها إلى مذيعة في تلفزيون الشارقة، يعود إلى عوامل كثيرة أهمها تفانيها في قراءة القرآن الكريم، وهو تخصص كان له الأثر في حياتها. إن تحسين مهاراتها في القراءة وإتقان النهايات الصحيحة للحروف، وتقديم نصائحها للشباب الذين يرغبون في تحسين الكتابة يتطلب منهم الحرص على قراءة القرآن الكريم لما له من فوائد تتجاوز حدود اللغة. بالإضافة إلى الحماس في السعي لتحقيق الإنجاز.
وأثناء مناقشة كيفية اختيار الكتاب المناسب للقراءة، قال ساتفيك سانديب: “إذا أراد الإنسان القراءة للتسلية فقط وقضاء الوقت والتسلية، فإن الباب مفتوح له لقراءة الكتب التي يرغب بها دون التخصص في استهلاكها تتحدث عن قراءة متخصصة تهدف إلى تطوير مهارة ما، ثم يتم اختيار الكتاب بدقة ومناسب ليناسب هذا الغرض.
كما أشار إلى أن دخول عالم الكتابة يتطلب من الإنسان القراءة الدائمة وفتح الآفاق لخياله الكبير، وهو ما يجعل الكاتب مبدعا ويمتلك معرفة عميقة.
- الأخطر على السلام.. موقف جونتر جراس الحائز على نوبل من الكيان الصهيونى
- ماذا يقرأ الغرب؟.. الكتب غير الخيالية الأكثر مبيعًا فى قائمة نيويورك تايمز - اليوم السابع
- كاتب أمريكى: بيكاسو سرق منحوتتين أيبيريتين من متحف اللوفر عام 1907
- عرض لوحة للفنان ستيفن لورى بمليون و800 ألف إسترلينى
- ماذا يقرأ الغرب؟.. الكتب غير الخيالية الأكثر مبيعًا فى قائمة نيويورك تايمز - اليوم السابع
جزء من الجمهور
جزء من الندوة