
انطلقت أول رواية مصورة لنجيب محفوظ خلال معرض أبوظبي الدولي للكتاب في دورته الـ33 لدار المحروسة بالتعاون مع دار الديوان أقيمت ندوة في أروقة معرض أبوظبي للكتاب بحضور شخصية فريدة زهران ورئيس اتحاد الناشرين المصريين ورئيس دار المحروسة والصحفي سيد محمود والعديد من المتحدثين.
وكشفت الندوة تفاصيل المشروع الذي بدأته دار الديوان لتغيير الهوية البصرية لإنتاجات نجيب محفوظ بهدف جذب جمهور جديد من الشباب.
- ترميم درع رومانية نادرة عمرها 1500 عام.. اعرف حكايتها
- مناقشة رواية كلاب تنبح خارج النافذة فى قنصلية الخميس
- مجلة الثقافة الجديدة تناقش حكمة الرومى والألغاز الشعبية فى صعيد مصر
اللص والكلاب
- مناقشة رواية كلاب تنبح خارج النافذة فى قنصلية الخميس
- 17 رواية مصرية دخلت القائمة القصيرة للبوكر العربية قبل أحمد المرسى
- ذكرى رحيل جيفارا.. كتب تناولت سيرة المناضل الشهير
وأكد فريد زهران أن كتاب نجيب محفوظ المصور كان بمثابة صدمة، وتضمن إشارة إلى ظهور عناصر التغيير، ومحاولة للتأكيد على أهمية التعاون بين دور النشر المختلفة.
يذكر أن أول تجربة لتحويل أعمال نجيب محفوظ إلى نسخ كوميدية مصورة كانت مستوحاة من روايته الشهيرة “اللص والكلاب”.
- كيف عادت أبولو 13إلى الأرض عام 1970 بعد تعرضها لعطل شديد؟
- 17 رواية مصرية دخلت القائمة القصيرة للبوكر العربية قبل أحمد المرسى
ونشرت الدار مجموعة من الصور من الإصدار الجديد وأرفقتها بتعليق: “مثلما ألهمت أعمال نجيب محفوظ صناع السينما والفنانين لصنع أفلام رائعة، فإن هذه الأعمال نفسها ألهمت لنا مشروع نجيب محفوظ الفوتوغرافي.
وتابعت دار ديوان للنشر: “يهدف المشروع إلى تحويل أعمال نجيب محفوظ إلى الوسط البصري المتمثل في الروايات المصورة، وكما استهل محفوظ مرحلة جديدة في تاريخ الرواية العربية، فإن تحول أعماله في الروايات المصورة يدخل مرحلة جديدة. تاريخ القصص المصورة العربية.”