
ألقت الشرطة الوطنية الإسبانية، القبض مؤخرًا على تاجر تحف، لقيامه ببيع منحوتة مصرية مسروقة يرجع تاريخها إلى عام 1450 قبل الميلاد. وكان من المقرر أن يتم عرض القطعة الأثرية في عام 2022 مقابل 190 ألف يورو (202 ألف دولار)، ولكن تم سحب القطعة قبل الحدث. وقد تم توجيه الاتهام إليه بحسب آرت نيوز، واتهم المشتبه به بغسل الأموال والتهريب وتزوير المستندات.
- وزير الثقافة يلتقي مشايخ شمال سيناء لبحث تعزيز العمل الثقافي في المحافظة
- 45 عاما على صدور مجلة ماجد.. كل ما تريد معرفته عن مجلة الأطفال
وجاء في بيان صحفي صادر عن السلطات الإسبانية أن “المقبوض عليه كان على علم تام بالمصدر غير القانوني للتمثال النصفي المصري الذي تم ضبطه في هولندا”.
وبعد تسليم التمثال إلى الشرطة الهولندية، أرسلت السلطات هناك وثيقة إلى الشرطة الإسبانية تفيد بأن القطعة يتم تسويقها بشكل غير قانوني في أوروبا. وأظهر المزيد من التحقيقات أن التمثال الجرانيتي تم الحصول عليه في يوليو 2015 من قبل المشتبه به الإسباني، وهي شركة دولية مقرها في بانكوك، تايلاند.
وأظهر التاجر أوراقا تدعي أن التمثال تم الحصول عليه بشكل قانوني، لكن الشرطة الوطنية قالت إن “المحققين، بعد إجراء عمليات الفحص، تمكنوا من إثبات أنها وثيقة مزورة”.
- وزير الثقافة يلتقي مشايخ شمال سيناء لبحث تعزيز العمل الثقافي في المحافظة
- مبدعون يتحدون الزمن.. دانتي وشكسبير ومحفوظ وسرفانتس وماركيز الأبرز
- 45 عاما على صدور مجلة ماجد.. كل ما تريد معرفته عن مجلة الأطفال
كما قدم صاحب معرض برشلونة وثائق تزعم أن التمثال ينتمي إلى مجموعة إسبانية من السبعينيات، وقالت الشرطة إنها استخدمت فقط تفاصيل من قطعة مماثلة “لتزييف أصل التمثال”.
- الثقافة تجري غدا قرعة علنية لدور النشر المشاركة فى معرض القاهرة بهيئة الكتاب
- 45 عاما على صدور مجلة ماجد.. كل ما تريد معرفته عن مجلة الأطفال
- جائزة أحمد فؤاد نجم تعلن أسماء القائمة القصيرة لعام 2024