
شهدت الحلقة 23 من مسلسل الحشاشون انتصار الجيش السلجوقي وسيطرة الحشاشين على القلعة وأعرب عن سعادته بهزيمة الحشاشين وسأل عمر الخيام عن نهاية حسن الصباح فأجاب الخيام وقال: أدعو الله أن ربي يهديه.
- مقتنيات المتحف المصرى.. مزهرية ذهبية من كنوز تانيس - اليوم السابع
- "فلسطين فى المسرح المصرى" ملف خاص فى العدد الجديد لجريدة "مسرحنا"
بحسب تعريف ومعنى الجرأة في معجم المعاني الشامل – قاموس عربي
يتفاخر : (فعل)
إنه يتفاخر، إنه يتفاخر، إنه يتفاخر
فخر الإنسان: هو أن يتكبر ويفتخر ويفتخر بتكبّره وادعاءه. فالعالم الحقيقي لا يفتخر بعلمه.
فأجاب بوقاحة متجاهلاً قواعد الأدب
تتباهى : (اسم)
الجرأة: مصدر الجرأة
تبجح : (اسم)
مصدر للتفاخر
– الجرأة المذمومة، وسوء الخلق، وثقل الكلام
وشجاعة الرجل : غروره
جلال : (فعل)
باجة، باجة، باجة، هو باجة، والمفعول به.
كان فخوراً بنجاحه: كان سعيداً وفخوراً به
وعظمة الشيء: عظمته
لقد برع : (فعل)
كان يفتخر، ويفتخر، ويفتخر، ويفتخر، وتفاخر الشيء.
أسعده الخبر: أسعده
مجد : (اسم)
المصدر : باجة ب
مجد : (اسم)
بجَّاه: مصدر البجَّة
باج : (اسم)
صفة مشبهة تدل على يقين من أثبته
- "فلسطين فى المسرح المصرى" ملف خاص فى العدد الجديد لجريدة "مسرحنا"
- التنقيب يكشف عن آثار قصر من القرن السادس عشر فى إنجلترا
شهدت أحداث الحلقة 22 من مسلسل القتلة، المعروضة ضمن دراما رمضان 2024، حوارا بين عمر الخيام، الشخصية التي يقدمها الممثل نقولا معوض، وصديقه سحبان البلان، الشخصية التي يقدمها الممثل محمد. . يوسف، في عدد من الأمور، منها الفلسفة، وطريقة حكمها.
وانتهى الحديث بينهما بمزاح عمر الخيام الذي قال: “والله إني أخشى بعد كل ما تخوض فيه من علم أن يُكتب اسمك على زجاجة خمر”.
كما شهدت الحلقة 22 من مسلسل القتلة مشهدا مميزا للفنان أحمد عيد خلال أحداث مسلسل القتلة، والذي يلعب فيه شخصية زيد بن صيحون، عندما توجه ابن الحافظ إلى قائد القلعة التي يحاصرها السلاجقة أخبر استسلامه للقتلة أنه يتعين عليهم اللجوء إلى حل لن يخيب ظنهم أبدًا.
- فعاليات اليوم.. عرض مسرحية عريس البحر بالعلمين ومدحت صالح فى مهرجان القلعة
- "فلسطين فى المسرح المصرى" ملف خاص فى العدد الجديد لجريدة "مسرحنا"
- مقتنيات المتحف المصرى.. مزهرية ذهبية من كنوز تانيس - اليوم السابع
وكان الحل هو إجراء مناظرة تجمعهم مع السلاجقة وعلمائهم، مما يطيل زمن الحصار ويدخلهم في متاهة كان الرهان على قبولهم، لأن الوضع كان حساسا لدى السلاجقة الذين ورأوا أنه يجب عليهم الموافقة على المناقشة.