
الحلقة الأولى من مسلسل أعتاب الفرح الذي سيتم عرضه خلال موسم مسلسلات رمضان 2024 مع يحيى الفخراني على قناة DMC الساعة 6:15 حصريا على شاشة DMC بالتزامن مع عرضه على منصة Watch It، جذب المشاهدين حيث أصبح من أكثر المسلسلات مشاهدة خلال أيام رمضان الأولى.
- المتحف القومى للحضارة المصرية يقيم فعالية "تراث إسنا" بالأقصر
- نقلة نوعية فى تاريخ الرواية العربية.. ذكرى ميلاد الأديب إحسان عبد القدوس
- الثقافة تنظم معرض "لوحة لكل بيت" للفنانة أمل حسين بالأوبرا
خلال الحلقة الأولى من مسلسل “عتبات الفرح”، دار حوار بين الفنان يحيى الفخراني والفنان صلاح عبد الله، تضمن مقولة للإمام الشافعي وهي: “لقد أصبح مخيفا” فلما ضاقت خواتمه أطلق، فظننت أنه لن يطلق”.
- كتاب الرسالة ضمن الأعلى مبيعا فى أمريكا.. هل يتحدث عن فلسطين؟
- المشروب الأخير لرومانى ميت لا يزال رطبا فى قبر قديم عمره 2000 عام
- التنسيق الحضارى يدرج منى أبو النصر فى مشروع عاش هنا
وأصل المثل: “قد تكون مصيبة فيحزن عليها الشاب، ولا يكون عند الله مخرج منها”.
تعتبر سلسلة “عتبات الفرح” من المسلسلات المقتبسة عن عمل أدبي وهي رواية “عتبات الفرح” للأديب الكبير إبراهيم عبد المجيد. فرح” في عمل درامي ضمن مسلسلات رمضان 2024، مع الفنان الكبير يحيى الفخراني، ونخبة من نجوم مصر والوطن العربي، من إخراج مجدي أبو عميرة.
وعن اللقاء مع طاقم العمل، أوضح الروائي الكبير إبراهيم عبد المجيد، أنه التقى بالممثلين والمخرج، وعقدت جلسة حول الرواية، وكانت الأجواء مشجعة ومرحبة للغاية. وعن المسارات التي خلقها في الرواية قبل تحويلها إلى مسلسل درامي، أضاف إبراهيم عبد المجيد، لا علاقة لي بمسارات المسلسل إذا تحولت إلى عمل درامي، وكاتب السيناريو في هذه الحالة له الحرية المطلقة. ليقود الأحداث إلى الطريق الذي يريده وله الحرية المطلقة في تحديد اتجاهات عمله وخلق المسارات التي تحقق أفكاره. وفيما يتعلق بما ورد في الرواية من أن عتبات الفرح هي الاستمتاع أكثر من الفرح نفسه، أوضح وقال: لا توجد مفاهيم واضحة في هذا السياق، فالرسالة لا يمكن فهمها إلا في سياق الرواية، ولكنها تنعزل . من محتواه وسياقه لا فائدة منه، وكثير من الأحاديث التي دارت في الرواية عن الفرح وعتباته لا يمكن فهمها إلا في سياق الأحداث.