
سيد المديح في حب النبي، كما نال لقب مدح الرسول، ولم يفوت فرصة مدح فيه سيد الخلق وخاتم الرسالات، وبصوته أشعار روحانية كان أميراً بين الصوفية، وهو الشيخ عليوة، الذي نشر في آخر أعماله دعاءه الشهير “أذوب من فرط الجمال” في كل مكان، من صعيد مصر وحتى سنوات الوجه البحري تحولت إلى أيقونة في الإنشاد الديني.
- ندوة "مسار العائلة المقدسة" على مسرح السامر.. غدًا
- محمد حسين هيكل وشعائر الحج.. التروية ووقفة عرفات بكتاب "في منزل الوحى"
- العثور على آثار حصن روماني يعود تاريخه للقرن الأول الميلادي بألمانيا
- كيف ساهم تناول الكثير من القهوة في إنجاز لوحات فان جوخ؟
- فعاليات اليوم.. عرض مسرحية عريس البحر بالعلمين ومدحت صالح فى مهرجان القلعة
الشيخ عليوة
- فعاليات اليوم.. عرض مسرحية عريس البحر بالعلمين ومدحت صالح فى مهرجان القلعة
- محمد حسين هيكل وشعائر الحج.. التروية ووقفة عرفات بكتاب "في منزل الوحى"
ولد الشيخ عليوة ثابت في قرية بني مر بمحافظة أسيوط، وبدأ كمطرب في الهيئة العامة لقصور الثقافة بمناطق جنوب مصر، حيث لم يكمل دراسته الثانوية مثل كثيرين في قريته، ولكن بعد ذلك وأشاد الكثيرون بصوته، فقرر ترك الأغاني والاتجاه فقط إلى الغناء الديني ويبدأ مع فرقته منذ عام 1979 في أجواء الغناء.
يلقب بمدح الرسول ومن أشهر أغانيه “حب النبي” و”على باب الكرماء” و”قلبي للحبيب” و”حياتي” على نهج روحاني وهو متأثر بأشعار الحلاج ومحيي الدين بن عربي وعمر بن الفريد، وقرأ كثيرا في كتاب “جنات وجنات الحمد”. للشيخ أحمد أبو الحسن “المعلم” للمطرب الكبير أمين الدشناوي.