
يعرض المعرض الاستعادي للفنان عبد السلام عيد، في قاعة أفق للفنون بمتحف محمود خليل وحرمه، أعماله الفنية. ومن المقرر أن يستمر المعرض حتى 31 مارس الجاري.
- ندوة تعريفية لجائزة الشيخ حمد للترجمة فى معرض الكويت الدولى للكتاب
- جودر الحلقة السابعة.. ما حكاية سحر الشمع الأسود؟
ولد الفنان عبد السلام عيد عام 1943 بالإسكندرية. حصل على درجة البكالوريوس عام 1969 من كلية الفنون الجميلة قسم التصوير بجامعة الإسكندرية. كما حصل على الدكتوراه من أكاديمية الفنون الجميلة التابعة لأكاديمية أوربينو في إيطاليا. عام 1979. يعد من ألمع الفنانين التشكيليين في العالم العربي.
شارك الفنان عبد السلام عيد لمدة ثلاثين عاما في الحركة التشكيلية المصرية المعاصرة من خلال معظم المعارض التي أقامتها وزارة الثقافة والمركز القومي للفنون التشكيلية عن الفن المصري المعاصر في الداخل والخارج ومعارض شخصية لأعماله في معارض مختلفة القاعات في جميع أنحاء البلاد على مستوى الجمهورية.
حازت رحلته الإبداعية على العديد من الجوائز، منها جائزة الدولة التقديرية في مصر عام 2005، والجائزة الأولى في بينالي الإسكندرية الدولي للبحر الأبيض المتوسط عام 1976، وجائزة الأكاديمية الوطنية الإيطالية للفنون الجميلة عام 1977، وجائزة خبير تجميل المدينة من الجمعية العامة للأمم المتحدة. المنظمة العربية للمدن 2003.
- قصور الثقافة تقيم المؤتمر الأدبى 23 لإقليم غرب ووسط الدلتا
- بيع قلادة ماسية لـ مارى أنطوانيت بـ4.79 مليون دولار
- جودر الحلقة السابعة.. ما حكاية سحر الشمع الأسود؟
كما وردت أعماله في عدة موسوعات عالمية وفنية منها: موسوعة القرن المجلد الثاني تأليف محمد صادق عام 2001، الموسوعة المتحفية في كتاب من تأليف صبحي الشاروني طبعة 1998، دليل المتحف العالمي لتوني غارنييه 1997. الطبعة، وكتاب “100 تصميم داخلي مفضل في العالم” من تأليف جون بليم.
- أوروبا والسحر.. هل كانت "ويلز" موطن السحرة فى العصور الوسطى؟
- بيع قلادة ماسية لـ مارى أنطوانيت بـ4.79 مليون دولار
- صدر حديثًا.. "ظلال السرد.. مرآة للذات ونافذة على الآخر" عن هيئة الكتاب - اليوم السابع
قام عبد السلام عيد بتنفيذ العديد من الجداريات على واجهات أهم المباني والمنشآت في مصر والعالم العربي، منها: جدارية واجهة كلية الفنون الجميلة بجامعة الإسكندرية عام 1997، جدارية كلية الطب. بجامعة الإسكندرية، وجدارية قاعة المؤتمرات الكبرى بجامعة الملك عبد العزيز بالمملكة العربية السعودية عام 1993 بمساحة 800 متر مربع لها، النصب التذكاري لمتحف أم كلثوم عام 2000، والنصب التذكاري لقناة السويس وجداريات قناة السويس الجديدة عام 2015، والعديد من الجداريات الأخرى التي نفذها الفنان خلال مسيرته الفنية تعكس شمولية الرؤية ومساراتها التي تمثلها الروح المصرية. الحضارة، وتعميق الحس الوطني لدى المتلقي.
إحدى اللوحات