
في مثل هذا اليوم من عام 1923، دخل عالم الآثار الإنجليزي هوارد كارتر إلى غرفة الدفن المغلقة للحاكم المصري القديم الملك توت عنخ آمون. وكان داخل مقبرة الملك توت عنخ آمون العديد من مقتنياته، بما في ذلك الأسلحة وألعاب الأطفال.
تشمل أسلحة الملك توت عنخ آمون القوس والسهم والفأس والخنجر، بالإضافة إلى عدد من الصور التي توضح الأسلحة العسكرية النادرة للملك توت عنخ آمون، مثل العربة التي تعد أقدم سلاح مدرع عرفته البشرية، وخنجر نادر جدًا ليس له مثيل، بالإضافة إلى عدد من الأسلحة المختلفة الأخرى.
- "كم كيس طحين فارغ يكفى لكفن" إبراهيم نصر الله يستدعى قصيدة عن غزة قبل 48 عاما
- تفسير القرآن.. ما قاله القرطبى فى"قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى"
- لصوص ولكن ظرفاء.. من حبهم في الفن باعوا لوحات مزيفة للفنان الشارع بانكسي
كان للملك توت عنخ آمون في طفولته العديد من الألعاب على شكل نحلة مطعمة بالعاج، وهي نفس لعبة النحلة التي يلعب بها الأطفال حتى يومنا هذا. وفي مصر تشمل الألعاب أيضًا لعبة البطة ذات الجزء المفتوح، حيث يضعون لها الطعام في هذا الجزء. بالإضافة إلى لعبة الطير التي تعبر عن رمز السلام.
ومن ألعاب توت عنخ آمون أيضًا تمثيل الحياة للملك الذهبي، مثل لعبة البطة. تعتبر هذه اللعبة أشهر لعبة يلعبها الملك في الوقت الحاضر، وقد وجدت في مقبرة الفرعون الذهبي. وكانت لديه لعبة مصنوعة من العاج، كان يأخذها معه أثناء أسفاره.
لعب توت عنخ آمون