
أجرى فريق دولي من العلماء مؤخراً تحليلاً شاملاً لبقايا جثة تم استخراجها من مستنقع في الدنمارك. فيتروب، رجل المستنقع البالغ من العمر 5000 عام، كان ضحية طقوس التضحية القديمة منذ أكثر من قرن من الزمان.
- ورش تأليف الموسيقى وعرض مسرحي ومتطوعون من مختلف الجنسيات بالشارقة القرائي
- عرض لوحة "ذاتية" للفنان آندى وارهول للبيع بـ4 ملايين إسترلينى بمزاد لندن
- أول رد من محمد العتبانى حكم مباراة البنك الأهلى وبترول أسيوط على قرار إيقافه
أثبتت الاختبارات الجينية لتراث الهيكل العظمي أن شمال الدول الاسكندنافية كانت مسقط رأس رجل فيتروب الحقيقي، مما يشير إلى أنه كان مهاجرًا انضم إلى مجتمع زراعي دنماركي بعد هجرته جنوبًا، على الأرجح في وقت ما خلال مرحلة البلوغ، مما يعني أنه أكمل حياة رائعة. رحلة. وعلى نحو غير معتاد إلى حد ما، انتهت رحلته بالموت المبكر في طقوس تهدف إلى استرضاء الآلهة القديمة التي كان يعبدها الشعب الدنماركي في العصر الحجري الحديث، بحسب ما ذكر موقع أورجنينز القديم.
- عرض مسرحية "مهاجر بريسبان" على مسرح مكتبة مصر الجديدة.. صور
- أول رد من محمد العتبانى حكم مباراة البنك الأهلى وبترول أسيوط على قرار إيقافه
- غرفة العمليات.. جورج ستيفانوبولوس يكشف أسرار مصنع قرارات البيت الأبيض
يتكون رجل فيتروب من هيكل عظمي مجزأ تم العثور عليه محفوظًا في مستنقع بالقرب من بلدة فيتروب الصغيرة في شمال غرب الدنمارك في عام 1915. وتوصلت الأبحاث السابقة على الجثة إلى أن الهيكل العظمي يعود لرجل يتراوح عمره بين 30 و40 عاما، ويعتقد أنه عاش على قيد الحياة. وتوفي منذ ما بين 5300 و5100 سنة. وبعد التضحية به في طقوس معينة، تم إلقاء جسده في المستنقع كجزء من الطقوس، حيث ظل محفوظًا لأكثر من 5000 عام.