
فنانة استطاعت أن تأسر قلوب الجمهور في مصر والعالم العربي بأدوارها الرائعة. استطاعت أن تخلد اسمها بين نجوم الفن السابع، ولا تزال أعمالها نقاط مضيئة في تاريخ الفن. الدراما والسينما العربية هي الفنانة الكبيرة الراحلة سعادة زايد، التي تحتفل اليوم بعيد ميلادها الـ71، حيث ولدت في 5 نوفمبر 1953.
- الانتخابات في روما القديمة.. من وحى مسلسل إمبراطورية ميم
- استمرار تلقى طلبات الالتحاق بمنحة بيت جميل للفنون التراثية
- وفاة الكاتب الفلسطيني رشاد أبو شاور
وكانت سعادة زايد فنانة متعددة المواهب، ومنفتحة على العديد من الأشكال الفنية، وبالإضافة إلى كونها ممثلة كبيرة، كان لها خبرة في الفنون التشكيلية، حيث درست الفنون التشكيلية قبل التحاقها بالمعهد العالي للفنون المسرحية، ورغم نجوميتها الواسعة. ولم تتوقف عن ممارسة الرسم والتصوير الفوتوغرافي، ويشكل المعرض فرصة لجمهورها لرؤية نخبة من الفنانين. والحوارات.
كانت سعادة زايد تحب الفنون الجميلة، وكثيراً ما كانت تقضي وقتاً في منزلها لرسم صور شخصية، بناءً على رغبتها، ولاقت أعمالها قبولاً من الجمهور الذي حضر المعرض والنقاد.
- وفاة الكاتب الفلسطيني رشاد أبو شاور
- الدكتور أحمد هنو بعد أداء اليمين الدستورية: بناء الشخصية المصرية أولوية
- الفن المعاصر فى الكعكة الخرسانية.. حكاية متحف هيرشورن بتحفه الـ12 ألفا
وكانت وصية سعادة زايد هي عرض لوحاتها الفنية في معرض فني، وبعد وفاتها نفذت شقيقتها وصيتها بعد وفاتها عام 2016 وافتتحت معرضا تشكيليا عرض جميع لوحاتها الفنية بحضور الدكتور. خالد سرور، رئيس قطاع الفنون التشكيلية آنذاك، وظهرت جميع الصور والرسومات في المعرض، بإجمالي حوالي 22 لوحة رسمتها سعادة زايد قبل وفاتها في متحف محمود مختار.
- الفن المعاصر فى الكعكة الخرسانية.. حكاية متحف هيرشورن بتحفه الـ12 ألفا
- وزير الثقافة يفتتح الدورة الـ19 لمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب.. صور
- إعلان الفائز بجائزة غسان كنفانى للرواية العربية 2024.. غدًا
ضم المعرض الفني للوحات الفنانة معالي زايد عدداً من اللوحات التي صورت من خلالها عدداً من المشاهد الحياتية والشخصيات والمناظر الطبيعية التي تنتمي جميعها إلى المجتمع المصري، مسلطة الضوء على سمات جمالية وثقافية فريدة يتم التعبير عنها في قوالب إبداعية في من حيث جمالية اللقطة وزواياها، بحيث يتكامل العرضان لتوفير المتعة البصرية للجمهور.